18 و أَلخثاب يَقّار: «إِذَكان إِبَهّايَن مَنعَن بَعَّذ أَتعَب ماخ ذَثكُون أَلَّخرَث ن أَلكُفّار أَلغُلّاظ؟»
أَلوَقثَس لَعباذ ن سَدُوم كانَن أُحَشَن أَڨَّت غَر رَبِّ ي أَرذايَل أَلِّ أَتَّڨَن ذِيسنَث.
أُكانَن أَلِّ أَتلَمذَن ڨ لَفلُوس س لَعباذ ي أَلحاكَم دَلِّ مُش ذَصُّولَّح قرَبَن يَّسُوع باش أَ ثَسلَن.
علَخاطَر إِذَكان أَڨِين واهَن يُقَشقُش أَزِيزَو، أَلِّ يَقُّور ذمَتَّ ذَسيَجرَ؟»
أَمّالَ أَلِّ يَتكِلاك إِمَنَس ذ أَثّابَت، أَيَر أَلبَلَس سَڨ أَوضَ.
تَحكُمَم ف أَلِّ خاطِيه تَنغَمت وَخَنِقَوَمش.
فاقَث تَرَّم أَلبَلَوَّم علَخاطَر أَلعذُوَوَّم بلِس يثَنَّض م أَصِّذ يَتحَوَّم ڨ أَلَفرِسَث.
أَمَّ أَسماوَث د أَلقاعَّث ڨ لِيَّمَنَّ ثِيه، أَقِّيمنَث ي أَلعَفيَث س أَلكَلمَث ن أَرَّب بِذهَ أَلواس ن أَلحساب د وَهلاخ ن إِمُحاشَن.