12 أَي أَوماثَن أَلِّ أَخَسغاوَم، أَثَثعَجبَمش س أَلمحايَن أَلِّ أَخَنَّكوانَث س أَلعَفِثَنسَن باش أَ خَنجَرَّبنَث، أَكَيَنِّ ذ أَلحاجَث أَتُّغرِبث تَجرَياوَم،
أُسِنش أَ ظُظان لَبحاض سَڨ أَلِّ غَرسَن أَلهَقمَث و أَيكُون أَوضَنسَن ذ أَسبَب ڨ نَضَّف أَلمِ أَديَس أَلوَقث أَلَّخَّر أَلِّ يحَضَّدثِ رَبِّ.
أَلمحايَن أَلِّ صَبَنتاوَم، ذ أَلحاجَث صايرَ ي أَلبَشَر أَلكُل. أَرَّب أَثِّيقَث، أَخَنِثُتش أَلمحايَن أَكبَر ن أَطَّقثَوَّم، و يثُتشاوَم د أَلمحايَن أَبرِذ د أَلقُوَّث أَلِّ أَخَنتسُفَغ أَسِّس، باش أَ ثڨَدَّم أَتَّثحَملَم.
يَمَنِّ أَلِّ يَبنَ ذ ثبان أَلخَذمتَس، علَخاطَر آس ن أَلمَسِيح أَ يبِيَّن أَل حاجَث أَلِّ يَبنَ أَسِّس أَثَقِّم زِغ لا. و أَلعَفيَث ڨ أَسَّس أَتَّكشَف، أُسِنش أَ ثبَيَّن أَلقِيمَث ن أَلخَذمَث ن كُل إِيجَن.
و أَضَلبَ أَسّيِوَم أَلَحباب، و خَنيُم ذ لَضيُوف د إِغرِبَن ڨ أَدُّنيَثَ، أَبَعذَث ف أَشّهاوِ ن أَلبذَن، علَخاطَرهَ أَتحَرَب أَنَّفَس.
و نِهنِن تُرَ مَسثَغربِين أَسِّيوَم ماخ أَنتَتعَنِذَمش ڨ أَلفساذ بِيذَ أُسِنش أَخَنسَندرَن أَلقَضرَوَّم،
أَثَبثَث ڨ أَلِمَنَوَّم ثقاومَمت، تَسنَم أَلِّ أَومَثنَوَّم إِمُمنَن ڨ أَدُّنيَث أَلكُل أَتعَنَن أَلوجايَع بِذهَ.