6 و أَلخثَب يَقّار: «تاي! نَتش ذ حُتَّ ڨ صُهيُون ثغاغَت ن أَسَّس ثَبهَ أَڨَّت و ثَمَّخثار غَرِ، أَمَّ غَرَلِّ أَيَمَّن أَسِّس أَليَتخَبَش.»
يَمَنِّ إِغَلنَس ذَقِّيمَن أَمَّزلَن أَزّاث ن لَعذاس أُذَيَرنِ أَيَقوَ لَخاطَر أَلقُذرَث ن رَبِّ ن يَعقُوب إِيذَس أُذَيَذوَل ذَنِيلتِ أُذَلحَڨفَث ن إِسرائِيل.
يَن: أَندرَ تُرَ ثَسَّنَذ يمات إِخدُّسِيغ؟ أُسِغد باش أَ خَّبرَ س أَلِّ يَمّارِ ڨ أَلخثاب ن أَلحَق، و أَحَبَّ حَتَّ حَد أَ يّعاوَن ف لَعذَ كان ذ مِخائِيل أَرّايَس سَڨ أَرُّيّاس ن أَلملايخَ،
أَلتَقرِيمش أَلّايَثَ: أَلكُرذ أَلِّ لَوحَنت إِبَنّايَن نَتَّ بِيذَ يَذوَل ذَلكُرذ نَسّاس؟
يَرقَبثَن يَنّاسَن: «آش مَعناهَ أَمّالَ أَلّايَثَ، ‹تغاغَت أَلِّ لَوحَنت إِبَنّايَن أَنَّتَّث أَلِّ إِبَد فَلَّس أَسّاس نَشُّوكَث.›؟
بَدَّن لَعباذ رَقبَن، وَلحُكّام أَصِّين فَلَّس أَنَّن: «إِمَنَّع أَلغِرَس، أَدج أَيمَنَّع إِمَنَس كان نَتَّ مبَلحَق ذَلمَسِيح نرَبِّ، أَلِّ يَخثارِ!»
قَبل ن أَخلاق ن أَدُّنيَث، يَخثَرانَ رَبِّ ڨ أَلمَسِيح باش أَ نكُون ذ إِقَدِّيسَن ڨ أَلمَسِيح أُسِنش أَنَبذَ نداف و ذ أَطّاهَر جار إِفَسنَس،
تَمَّبنام ف أَسّاس ن إِمَرسال د لَمبِيَ، و يَسُوع أَلمَسِيح نَتَّ بِيذَ أَثغاغَت ن أَسّاس،
و خَنيُم أَسذَث توَلِيس علَخاطَر نَتَّ أَلكُرذ أَلِّ يَدَّر أَلِّ أَرفضانتِ لَعبَذ، أَلِّ يَمَّخثَر و يَبهَ غَر أَرَّب.
و «نَتَّ أَتغَغَت أَوَّعثَر ذ وَوضَ». و نِهنِن عَثرَن علَخاطَر أَتَّمنَنَش س أَلكَلمَث ن أَرَّب: واه أَيَندَغ مات إِ سَنِقَدَّر!
و أَسنَث قَبل كُل شِي أَلِّ حَتَّ حَد وَليَتڨَد أَيفَسَّر سَڨ غَرس حَتَّ أَنُّبُوَّث ڨ أَلخثاباث إِمقَدسَن،
و أَلِّ يُرِثِ ڨ أَلجوَبَس ي خَنيُم، م أَلِّ يُثلاي فَلَّس ڨ أَلجوَبَس أَدِّين ف أَلحَجاثَ. و أَسَذنَث ذِيس لُومُر أُعَرنَث يَمَنِّ أَنتحَرفَن أَجُّهّال د أَلِّ أَنَّفسَنسَن ذعاف، أَمّاخ إِ ثَڨَن ڨ أَلخثابَث إِمقَدسَن إِدِّين، ي وَهلاخ ن أَنَّفسَنسَن.