19 و مَسمَح أَثحَمَّل ن بناذَم ي أَلوجَيَع ماخ أَيَبذَ مَضلُم أُسِنش أَيَبذَ يَتضاوَع ڨ أَرَّب.
خَنيُم راهُ أَلغَروَمش أَلمزِيَّث أَلقُلِّ أَثَخسَم أَلِّ أَخسناوَم. لَخاطَر حَتَّ مُش صالَح أَخسَن أَلِّ أَخسَنتَن.
أَمَّ أَلِّ ذِيس نَتش تُرَ سَڨ أَنَّعمَث ن أَرَّب فَلَّ. و أَنَّعمَث أَلِّ يُشَيِت أَلتكانش ذ أَلباطَل، أَمَّ جَهذَ أَخثَر ن إِمَرسال إِدِّين أَلكُل. أَمَّ ذ وِين أَلِّ يجاهَذ ڨ أَلحَق؟ أَندرَ ذ نَش؟ لا، أَمَّ ذ أَنَّعمَث ن أَرَّب أَلِّ ذِيِّ.
و مَنتَن أَلمَجذ ي خَنيُم ماخ أَثَثحَملَم أَلعذاب أَلِّ أَتَّسثَهَلَمت، يَمَنِّ ماخ أَثَڨَم أَلخِر ثَصابرَم ف أَلَعذَب، يَبهَ أَزَّث ن أَرَّب.
يَتَّثوَجِّعش إِيجَن أَسِّيوَم أَثوَجَّع ن إِمَجرَم زِيغ ذ أَسّارَق زِيغ ذ أَشَرِّر زِيغ ذ أَكلُفِ،