11 و أَضَلبَ أَسّيِوَم أَلَحباب، و خَنيُم ذ لَضيُوف د إِغرِبَن ڨ أَدُّنيَثَ، أَبَعذَث ف أَشّهاوِ ن أَلبذَن، علَخاطَرهَ أَتحَرَب أَنَّفَس.
يَدَّر ڨ أَلقَعَّث ن إِفِلَسطِينِيَّن أَلفَترَث تِطوِلت.
«نَتش ذَبَرّانِ ڨ وَمَّسَنُّم، أَزَّنزمِيذ أَلقَعَّث أَرَذمَ ذِيس أَلمَيتِيو.»
يَرّايَس يَعقُوب يَنَّ: «يِوَض أَلعَمرِيو مِيَّ أُتلَثِين عام، ذرُوس يَمَنِّ أَعيِيغ أُنَتش أَلِّوِضَخش أَلعمَر ن لَجدَدِيو.»
أَمَّ أَرَّث أَلبَلَنُّم باش أَ تَّذقَلَنش أُلَونَنُّم س أَشِّيخَث دوَسخار دلَهمُوم نَدُّنيَث، يَسذاوَم آسدِين مَنغِير أَثفاقَم أَسِّس،
و سَڨ آسَّ خَنيُم مَعّاتش ذ لَضيُوف و لى ذ إِغرِيبَن، يَمَنِّ خَنيُم ذ إِقَدِّيسَن ذ أَرَّعِيَّث إِشث و سَڨ إِثباب ن أَلبِيت ن رَبِّ.
و تُرَ أَضَلبَ أَسِّيوَم نَتش أَلِّ أَمَّحبسَ فَلخاظَر ن سَيَّدنَ، أَثَدرَم أَلعِيشَث أَثواتَ أَدَّعوَث أَلِّ إِنَبَياوَم رَبِّ توَلِيس
س مَنِيس أَلمَشاكَل دَلعراخ مابِنَتكُم؟ مُش سَڨ أَطمَع أَلِّ أَتَّمعَرَخنَث أُڨَّمَّسَنُّم؟
نَتش بُطرُس أَرَّسُول ن يَسُوع أَلمَسِيح أَذَريَ ي أَلِّ يَخثارَن أَرَّب إِمَثغَربَن و إِمشَتَتَن ڨ بَنتُس د أَغلاطِيَّ د كَبَّدُوكِيَّ د آسيَ د بِيثِينِيَّ.
و إِذَكان تضَلبَم أَرَّب و تحَسبَم ذِس ذَرَّبَّوَّم و نَتَّ أَلِّ يثُتش مَنغِير أَجامَل ي كُل إِيجَن ف أَلحسَب ن لَعمَلَس، أَمّالَ أَدرَث لَحيَثَوَّم خَيفِين أَسِّس م إِغرِبَن ذاه،
أَي أَوماثَن أَلِّ أَخَسغاوَم، أَثَثعَجبَمش س أَلمحايَن أَلِّ أَخَنَّكوانَث س أَلعَفِثَنسَن باش أَ خَنجَرَّبنَث، أَكَيَنِّ ذ أَلحاجَث أَتُّغرِبث تَجرَياوَم،
أُسِنش أَيَدَّر أَلبقِيَّث ن أَلعَمرَس ڨ أَلخَذمَث س أَلِّ يَنَّ أَرَّب، مُش ڨ أَشهاوِ ن أَدُّنيَث.
واه ذ أَلجواب أَثّانِ أَخَنتّاريَ، أَي أَوماثَن، باش أَخَنشَجَعَ أَثفَكرَم بَلڨدَ س أَسفَكَّر ي خَنيُم ڨ أَلحاجَث تَسنَمتَنت.