20 و يكان أَرَّب يَخثارِ قَبل ن أَلِّ آيَڨ أَدُّنيَث، يَمَنِّ ڨ لُقاثَ إِڨلَخرَن يبَناوَم،
ذَمَدجَ شَم أَتّمَطُّوث تِمَثعارخِن دِيمَ، حَتَّ ذِدرَرِينُّم زادَ، نَتَّ أَيفَشَّخ إِخفَم أُشَم أَتَّلدغَذ سَڨ أَلعَرقُبَس.»
باش رَبِّ أَيكمال أَلبَرنَماجَس ماخ أَذُقان لُقاث، أُسِنش أَيلَمَّذ أَلِّ ڨ أَسمَ د أَلقَعَّث أَلكُل سَدُّ أَلحُكم ن أَلمَسِيح.
قَبل ن أَخلاق ن أَدُّنيَث، يَخثَرانَ رَبِّ ڨ أَلمَسِيح باش أَ نكُون ذ إِقَدِّيسَن ڨ أَلمَسِيح أُسِنش أَنَبذَ نداف و ذ أَطّاهَر جار إِفَسنَس،
و واهَن أَيواتَ أَذَبَّر دِيمَ أَلِّ يَڨِ رَبِّ ڨ سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح
أُسِنش أَبَينَ ي لَعباذ أَلكُل ماخ أَرَّب يتذَبَّر أَلبَرناجمَس، أَلبَرناجمَ أَلِّ يَقِّيم يَمَّحرَز أَلمُدَّث أَطِّتوِلت ڨ رَبِّ أَلِّ يَخلَق كُل شِي.
أَرَّب يَخثَراوَم فَلحَسب ن أَلعَلمَس أَسّابَق تَذوَلَم إِمقَدَّسَن س أَرُّوح باش أَ ضَوعَن يَسُوع أَلمَسِيح أَمطَهرَن س أُرُشِّ ن إِذَمنَس. فَلَّوَم أَنَّعمَث د إِسلام أَتَّمَقَرث!
أَدّارَ يبان، نَزرِ و أَسنَشهَذ، أَنبَشراوَم س أَدّار دِيمَ أَلِّ يكان غَر دادَّ و يبَنانَ.
تَسَّنَم أَلِّ أَلمَسِيح يَفَّغ باش أَ يَكَّس أَلغَلداث، و نَتَّ أَدِّيش حَتَّ أَلغَلدَث.
أَلِّ آيَڨ أَشَّر راو سَڨ أَشِّيظان، عَلَخاطَر أَشِّيظان يَغلَظ سَڨ أَمَزوار. باش أَ يخَرَّب أَلِّ يَڨِ أَشِّيظان ذ واه أَلِّ مَمِّس ن رَبِّ يُسَد ف أَلخَظرَس.