17 و إِذَكان تضَلبَم أَرَّب و تحَسبَم ذِس ذَرَّبَّوَّم و نَتَّ أَلِّ يثُتش مَنغِير أَجامَل ي كُل إِيجَن ف أَلحسَب ن لَعمَلَس، أَمّالَ أَدرَث لَحيَثَوَّم خَيفِين أَسِّس م إِغرِبَن ذاه،
يَرّايَس يَعقُوب يَنَّ: «يِوَض أَلعَمرِيو مِيَّ أُتلَثِين عام، ذرُوس يَمَنِّ أَعيِيغ أُنَتش أَلِّوِضَخش أَلعمَر ن لَجدَدِيو.»
أَضَلبَ سَڨ رَبِّ أَلِّ نَتَّ ذدَدَّثنى إِمَّجَّد، رَبِّس ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح، باش أَ خَنيُش أَرُّوح ن أَلحِكمَث أُسِنش أَتَّسنَم بَلڨدَ،
هَذاكَ علاش أَحنِغ إِفَدنِيو أُسِنش أَسَجذَ ي رَبِّ دادَّثنَ
و خَنيُم زادَ آ لَسياد، عاملَث إِخذِمنَوَّم بَلڨدَ، أَنتهَذَذَمش تَسنَم أَلِّ سِذِنسَن د سِذِثوَم ڨ أَسمَ نَتَّ إِيجَن و أَليَتجامِل حَد.
أَيَندَغ أَيَومَثنِيو أَلِّ أَخسَخثَن، دِيمَ أَتظاوعَم دِيَّ أُنَتش إِذوَم. زاذَ مُهَم أَخثَر أَيَثظاوعَم ڨ أَلغيَبِيو. أُساهَن تَڨَم يوَمنَعوَّم س أَلخُوف دَرَّهبَث،
و أَضَلبَ أَسّيِوَم أَلَحباب، و خَنيُم ذ لَضيُوف د إِغرِبَن ڨ أَدُّنيَثَ، أَبَعذَث ف أَشّهاوِ ن أَلبذَن، علَخاطَرهَ أَتحَرَب أَنَّفَس.
يَمَنِّ قَدسَث أَلمَسِيح ڨ أُلَونَوَّم ثكَرمَمتِ ذ أَرَّب، ثكُنَم ف كُل وَقت حاضرِن باش أَثَرَّم ف أَلِّ أَيَظلَب أَسِّوَم أَلَّمارَث ف أَلخِر أَلِّ ڨ أُلَونَوَّم.