14 و م إِدرارِ ذِمدَوعَن، أَثَثبعَمش أَشَّهوَثَوَّم أَلِّ ثَثبعَمتَث ڨ لِيّامَث ن أَلجَهلَوَّم،
أَلِّ ثكانَم تَڨُّورَم ذِيس أَمّاخ إِ ثَڨُّور أَدُّنيَثَ، أَتَّبعَم ڨ أَلقُوَّث ن أَشَّر أَلِّ ثخَدَّم س لَعباذ أَلِّ عصان رَبِّ.
وَثَدجَمش حَتَّ حَد أَخَنيَخذَع س أَدوِ ن أَلباطَل علَخاتَر وَذِين أَيغَشَّش رَبِّ ف إِدرارِ ن أَلمَعصيَث.
و أَلِثَبَّعش أَشَّهوَث م إِبَرَّنِيِّن أَلِّ أَلَّسِّنَنش أَرَّب.
أَرَّب يَخثَراوَم فَلحَسب ن أَلعَلمَس أَسّابَق تَذوَلَم إِمقَدَّسَن س أَرُّوح باش أَ ضَوعَن يَسُوع أَلمَسِيح أَمطَهرَن س أُرُشِّ ن إِذَمنَس. فَلَّوَم أَنَّعمَث د إِسلام أَتَّمَقَرث!