19 أَفَّغَن أَسِّينَ و أَلكانَنش أُڨّامَّسَنَّ، علَخاطَر لُكان كانَن أُڨّامَّسَنَّ راو أَلّان أَقِّيمَن إِذنَ، أَمَّ أَفَّغَنسَن فَلّانَ أَيبِيَّن أَلِّ نِهنِن أَلكُلهُم أَلكانَنش أَسِّينَ.
علَخاطَر ذَيَفَّغ أَلمَسِيح ذ أَذَجّال دلَنبيَ ذ إِذَجّالَن أَسخَرخُوسَن أَڨَّت، أَتَّڨَن ڨ أَلّايَث دَلمُعجزاث، أُلُكان ڨ أَدَّن ذَسراحَن أَلِّ يَخثارِن رَبِّ.
وَلِّ وَطّانَث ف لَحڨَف نِهنِن دَلِّ سَلَّن أَدوِ نرَبِّ أَقَبلَنت أُنِهنِن فَرحَنِين، أَمَّ أَلغَرسَنش لَعرُوق، آمنَن قِقِّ أُماخ أَمجَربَن أَثُظان.
و بَلحَق أَلعَرخ لازَم، باش أَ يبان إِمُمنَن أَحَقّانِ ذِيوَم.
وَلان لَعبَذ أَڨَّت أَفَّغَن باش أَ نَّن أَدوِ ذ أَلغالَظ ڨ كُل بلاصَ، و دِيسَن أَلِّ أَتَّسثَعرِفَنش أَلِّ يَسُوع أَلمَسِيح يُسَذ ي أَلقَعَّث س أَلبذَن ن أَلعَبذ، واه أَيَندَغ أَرُّوح ن أَلعذُ و ڨ أَضَّد ن أَلمَسِيح!