18 أَدرَرِو، أَسّاعَث تَنَڨّارُث تُسَذ، أَمّاخ إِ ثَسلِيم ذَدّاسَن لَعذَ ن أَلمَسِيح، و تُرَ أَلّان أَڨَّت لَعذَ، ذ أَلعلامَث أَلِّ ذ أَسّاعَث تَنَڨّارُث.
ذَدّاسَن لَعباذ أَڨَّت س أَلَّسمِيو، أُذَنَّن ‹نَتش ذَلمَسِيح!› أُذَخَذعَن لَعباذ أَڨَّت.
و يكان أَرَّب يَخثارِ قَبل ن أَلِّ آيَڨ أَدُّنيَث، يَمَنِّ ڨ لُقاثَ إِڨلَخرَن يبَناوَم،
خَنيُم أَلِّ س أَلِمان، أَثعُس فَلّاوَم أَلقُذرَث ن أَرَّب ي أَلخلَص أَلِّ ذَيبَن ڨ واس أَلَّخَّر،
و تُرَ ثَقرَب أَنِّهايَث ن كُلشِي، أَرَّث أَلبالَوَّم، أَثفاقَم ي أَزَّلِّث.
و أَمّاخ إِ يَفَّغ قَبَل ڨ أَشَّعب ن إِسريِل لَنبيَ ذ إِكَذّابَن، زادَ ذَفغَن ذِيوَم إِمُعَلمَن ذ إِكَذّابَن ذ أَسُفغَن أَلمذاهَب ن أَلهلاخ أُسِنش أَنَكرَن أَرَّب أَلِّ يَفذَثَن، أُسِنش أَدّاغَن ي إِمَنَنسَن أَلهلاخ فِيسَع.
و قَبل كُل شِي يَلزَم أَثَسنَم أَلِّ ذ أَديَس ڨ أَلَّخَر أَلَّيّام لَعباذ أَتَّثفِساخَن، أَمسُقَن أَشَّهوثَنسَن.
دوِين أَكَذّاب؟ كان د أَلِّ أَيَنكَر أَلِّ يَسُوع ذ أَلمَسِيح. د واهَن أَلعذُ أَلِّ إِنَكَّر ڨ دادَّ د مَمِّس.
آ ي أَلِّ أَخَسغاوَم، أَثصَدقَمش لَرواح أَلكُل، أَمّى جَربَمتَن باش أَ ثَسنَم أَسغِير رَبِّ زِيغ لا، عَلَخاطَر أَڨَّت لَنَبيى أَلِّ أَسخَرخُوسَن أُسَذَن ي أَدُّونيَثَ.
و كُل أَرُّوح أَتَّسثَعرِيفش س يَسُوع، راو مُش سَڨ رَبِّ أَمّى ذ أَرُّوح ن أَلعذُ أَلِّ ثَسلِيم ذَيَدَّس، و تُرَ نَتَّ ڨ أَدُّونيَث.
وَلان لَعبَذ أَڨَّت أَفَّغَن باش أَ نَّن أَدوِ ذ أَلغالَظ ڨ كُل بلاصَ، و دِيسَن أَلِّ أَتَّسثَعرِفَنش أَلِّ يَسُوع أَلمَسِيح يُسَذ ي أَلقَعَّث س أَلبذَن ن أَلعَبذ، واه أَيَندَغ أَرُّوح ن أَلعذُ و ڨ أَضَّد ن أَلمَسِيح!