16 أَلِّ ڨ أَدُّنيَث أَلكُل، أَشَّهوَث ن أَلبذَن د أَشَّهوَث ن طِط د أَثكَبَّر ڨ أَدُّنيَث، مُش سَڨ رَبِّ أَمَّ سَڨ أَدُّنيَث.
ياخِ تَزر تَمَطُّوث أَلِّ أَلغَلَّث ن أَشَّجرَث تَحلَ أُتَبهَ و أَتُّتش أَلحَكماث ي أَلِّ أَيَتش أَسِّس، تَكَّس أَسِّس ثَتش تُوش ي وَريازَس يَتش زادَ.
أَسماحنَث تِنڨلُوسِن ن لَعباذ ڨ طِطّاوِن ن إِدرارِ ن إِمَقّارَن أَلوَقثَس، أَڨِين دَلواشُنَنسَن ماخ إِ خسَن.
يَن، «أَنزِ مَسمَحهى بابَل أَلِّ بنِغت س أَلقُذَرثِيو د أَلمَجذِيو أَغَخت ذ أَلعصمَث ن أَلمَلخِيو.»
وَلبَعذ يسُلِيثِ أَشِّيظان يَدَّهرَث تَعلَ، يَڨ ساه يسَخنَس تِمُورَ نَدُّنيَث أَلكُل فِيسَع فِيسَع.
واه أَلكُل يَجرَياسَن باش أَخَنِكُون ذ أَدَّرس، و أَنَّتَّشثهِيش أَشَّر م نِهنِن.
و أَنكان قَبل نَتشِن أَلكُلنَ م نِهنِن نَدَّر ڨ أَشَّهوَث ن أَلبَذنَنَّ نتَبَّع ڨ أَرَّغبثَس، د أَتَّخمام أَمُوحاش، هَذاكَ علاش نكان بَتبِعَتنَ ذِدرارِ ن أَلبَشَر أَلِّ ذَخَنيعاقَب رَبِّ م أَلباقِ ن لَعباذ.
أَلحَكمَث أَمتاه أَتَّڨَّزش س لَنَّج، ثاهَن ذَلعقالَث سَڨ أَلقَعَّث، سغِير لَعباذ، سغِير أَشياظَن.
أَمَّ خَنيُم تُرَ أَتَّثباهام س أُثكَبرَنُّم، وَثباهِيَ أَلكُلَّ ذَشَّر.
و م إِدرارِ ذِمدَوعَن، أَثَثبعَمش أَشَّهوَثَوَّم أَلِّ ثَثبعَمتَث ڨ لِيّامَث ن أَلجَهلَوَّم،
و أَضَلبَ أَسّيِوَم أَلَحباب، و خَنيُم ذ لَضيُوف د إِغرِبَن ڨ أَدُّنيَثَ، أَبَعذَث ف أَشّهاوِ ن أَلبذَن، علَخاطَرهَ أَتحَرَب أَنَّفَس.
بَخصُوصِ أَلِّ ثَبعَن ڨ أَشهاوِ ن أَطبِعثَنسَن تِمَنزاس و أَتَّسثهانَن س أَلقُوَّث ن أَرَّب. ماقَل أَلحُشَمتَنسَن! أَتَّكِّذَنش أَسُبَّن إِيه ن أَلمَجذ،
أَقّارَن ڨ أَدوِ ذ أَمَّقّار ذ أَلفارَغ خَدعَن ف أَلخاضرَن أَشهاوِ ن أَطَبِعثَنسَن د أَلفساذ ڨ أَلِّ كانَن بذان ذ بَعذَن ف أَلفُسَّذ.