"يا ويلَك يا كورَزين، يا ويلَك يا بيت صَيدا، خاطَر لو كان جاو في صور وصَيدا المُعجِزات اللي صْراو عَندكُم، لو كان راهُم تابو من زْمان بالخيشة والرْماد.
يا ويلَك يا كورَزين! يا ويلَك يا بيت صيدا! خاطَر لو كان صْرات في صور وصيدا المُعجِزات اللي صْراو فيكُم، لو كان راهُم تابو من بَكري وهومَ قاعدين على الرْماد بالخيشة.
هَدو عَندهُم القُدرة باش يَغَّلقو السْما، باش ما تْصَبّش الشْتا فاليامات اللي يَتنَبّأو فيهُم، وعَندهُم القُدرة على الما باش يْرَدّوه دَم، وباش يَضَّربو الأرض بكُل مُصيبة كُل ما يْحَبّو.
وشَفت عْروش، قَعدو عليهُم نْفوس اللي نْدَبحو بالشاقور على جال شْهادة يَسوع وعلى جال كْلام الله، واللي ما سَجدوش قُدّام الهايشة وَلا قُدّام تَصويرتها، واللي ما نالوش الشامة على جْبينهُم وعلى يَدهّم، وأتَّعطالهُم الحُكم وعاشو ومَلكو مع المَسيح مُدّة أَلف عام.