4 خاينين، زادمين، مَعمِيّين بالتَكَبُّر، حْباب المُتعة في عوض ما يْكونو حْباب الله،
على حْساب اللي ما كاش اللي يَنكُر هاد الشي، لازَم تَتهَدّنو وما تْديرو حَتّى حاجة بالزَربة،
شْكون فالأنبيا اللي جْدودكُم ما حَڤروهش؟ قَتلو اللي خَبّرو من قْبَل بمْجي الصالَح اللي دُرك أنتومَ كُنتو الخَدّاعين والقَتّالين مْتاعو،
صَحّة، هومَ نْزَبرو كي ما آمنوش وأنتَ حْكَمت بالإيمان. هِمّالا ما تَتكَبَّرش وخاف.
خاطَر هاد الناس ما يَخَّدموش رَبنا المَسيح، يَخَّدمو كْروشهُم وبكْلامهُم المْليح وهَدرَتهُم المْعَسّلة يَغويو قْلوب النْوايا.
وما يْكونش مومَن جْديد، يْعود ينَعما بالتَكَبُّر ويْطيح تَحت حُكم إبليس،
بَصَّح الهَجّالة اللي تْعيش فالزْهو، مَيّتة والو حَيّة.
وَصّي المْرَفّهين مْتاع هاد الزْمان، باش ما يْكونوش مَتكَبّرين، وما يَرجاوش فالغْنا اللي ماشي دايَم، ويَرجاو فالله اللي يَعطيلنا كُل شي بالزْيادة باش نَتمَتّعو،
هَدوك هومَ اللي يَتسَبّبو للأُخرين باش يَنقَسمو، يَمشيو بغَريزَتهُم، ما عَندهُمش حْياة روح.
خاطَر شي ناس تْسَحّبو بيناتكُم، هومَ اللي الحُكم عليهُم سْبَق وتْسَجَّل من زْمان، فاسدين، يْفارصو في نَعمة الله باش يْحَلّلو الفَسق، ويَنكرو سيدنا ورَبنا اللي ما عَندناش غيرو، يَسوع المَسيح.