11 والحُڤرة والوْجاع اللي صْراولي في أَنطاكية وإيقونِيّة ولِسترة وشْحال من حُڤرة جَوَّزت وكامَل سَلَّكني مَنهُم الرَب.
هومَ راحو من بَرجة ووَصلو لأنطاكية بيسيدِيّة ودَخلو للمَجمَع في يوم السَبت وقَعدو.
وكي شافو اليْهود الغاشي، غارو بَزّاف بَزّاف وبْداو يْغالبو في كْلام بولَس ويْسَبّو فيه.
وكان يَقعُد في لِسترة راجَل عايَب من رَجليه، كَعوان من اللي نْزاد من كَرش يَمّاه، وعَمرو ما مْشا.
نَخدَم فالرَب، وأنا مَتواضَع وبالدْموع والمحْايَن اللي صْراولي على جال الفْخَخ اللي داروهُملي اليْهود،
كي بْدات الشَقلالة تَكتَر، خاف قايَد الأَلف يْعودو هَدوك الناس يْقَطّعو بولَس طْراف طْراف، وآمَر العَسكَر باش يَهَّبطو يَخَّطفوه من يَدّهُم ويَدّيوَه لبُرج العَسكَر.
نْسَلّكَك من هاد الشَعب ومن اللي ماشي يْهود اللي أنا رايَح نَبَّعتَك ليهُم،
بَصَّح بمْعاونة الله، عَشت حَتّى لليوم وأنا نَشهَد للصْغير والكْبير وما نْقول حَتّى شي من غير الشي اللي قالو الأَنبيا وموسى باللي لازَم يْصير،
ورايَح نْوَرّيلو شْحال لازَم يَتعَدَّب على جال آسمي".
باش نَسلَك من اللي ماشي مومنين فاليَهودِيّة وباش الأمانة اللي نَدّيها لأورشليم تْكون مَقبولة عَند القَدّيسين،
خاطَر قَد ما يَكَّترو وْجاع المَسيح فينا، قَد ما يَكتَر بالمَسيح عْزانا.
ورْجانا ليكُم تابَت، عارفين باللي كيما تْسالو فالوْجاع، تْسالو تاني فالعْزا.
على هَدا، نَفرَح بالضَعف، بالسَبّان، باللازمات، بالحُڤرة، بالتَهوال، على جال المَسيح، خاطَر كي نْكون ضْعيف، تَم نْكون قْوي.
حارَبت الحَرب الزينة، كَمَّلت الجْري، حْفَضت الإيمان،
الرَب يَعرَف يْسَلَّك التاقيين من التَجرُبة، ويْخَلّي العاصيين باش يَتعاقبو في يوم الحْساب،