13 أَدّي العَبرة من الكْلام الصْحيح اللي سْمَعتو منّي فالإيمان والمْحَبّة اللي فالمَسيح يَسوع،
تْعَلَّم الجاهلين، وتْقَرِّي الدْراري، خاطَر كْسَبت فالشَريعة صِفة المَعرِفة والحَق،
الحَمد لله، خاطَر كُنتو عْبيد للخْطِيّة، ووَلّيتو طايعين من كُل قَلبكُم للمَدهَب اللي تْعَلَّمتوه،
سيرو بَرك قُدّام الناس بصِفة تْليق بإنجيل المَسيح، باش وَلاّ جيت وشَفتكُم وَلاّ بْقيت غايَب، نَسمَع عليكُم باللي راكُم تابتين بروح واحدة ونَفس واحدة، تْجاهدو كيف كيف على جال الإيمان اللي فالإنجيل،
الشي اللي تْعَلَّمتوه ونَلتوه وسْمَعتوه وشَفتوه عَندي، ديروه وإلَه الهْنا يْكون معاكُم.
كي سْمَعنا على إيمانكُم بالمَسيح يَسوع ومْحَبَّتكُم لكامَل القَدّيسين،
حَقّقو في كُل شي، وشَدّو فالمْليح،
للفاسقين، للرْجال اللي يَزنيو مع الرْجال، للي يْتاجرو فالرْجال، للكَدّابين، للي يَحَّنتو ولكُل ما هُوَ عَكس التَعليم الصْحيح،
نَعمة رَبّنا فاضَت مع الإيمان والمْحَبّة فالمَسيح يَسوع.
وَلاّ واحَد عَلَّم تَعليم آخُر وما شَدّش في كْلام رَبّنا يَسوع المَسيح الصْحيح، والتَعليم اللي يْوافَق الإيمان مْتاعنا،
بولَس، رَسول المَسيح يَسوع بمُراد الله، على حْساب وَعد الحْياة فالمَسيح يَسوع،
وأحْفَض الأَمانة الزينة بالروح القُدّوس اللي ساكَن فينا.
واللي سْمَعتو مَني بشْهود بَزّاف، هَداك أَعطيه لناس حْلالِيّين، قادرين يْكونو هومَ تاني شْيوخة.
أنتَ، أَبقا فاللي تْعَلَّمتو واللي تْيَقَّنت مَنّو، وأنتَ عارَف من عَند من تْعَلَّمت،
خاطَر رايَح يْجي وَقت وين ما يَحَّملوش التَعليم الصْحيح، بَصَّح ياكلوهُم وَدنيهُم باش يَسَّمعو حاجات يَعَّجبوهُم ويْلَمّو لروحهُم شْيوخة على حْساب شَهواتهُم.
شاد فالكَلمة اللي على حْساب التَعليم اللي يْليق بالإيمان، باش يْكون قادَر يْسَجَّع فالتَعليم الصْحيح وتاني يْواجَب اللي يْخالفو.
بَصَّح أنتَ، قول الشي اللي يْليق بالتَعليم الصْحيح،
كَلمة صْحيحة، ما كانش اللي يَقدَر يْلوم عليك، باش يْنَبخُص اللي يْجي ضَدَّك وما يَلقا حَتّى شي دوني يْقولو علينا.
هَيّا نَحَّفضو الرْجا اللي نَستَعرفو بيه وما نَفَّشلوش، خاطَر اللي وْعَد حْلالي،
بَصَّح المَسيح، كان حْلالي على دارو على حْساب اللي هُوَ وْليد الدار، ودارو هِيَ حْنايا وَلاّ شَدّينا فالتيقة وفي فَخر الرْجا.
على حْساب اللي عَندنا رايَس كاهنين كْبير، قْطَع السْماوات، يَسوع ابن الله، لازَم نْشَدّو مْليح في شْهادة الإيمان،
يا الحْباب، وأنا دايَر مَجهودي باش نَكتَبَّلكُم في آمَر السْلاك اللي نَشَّركوه، لْزَم علِيَّ نَكتَبَّلكُم باش نْسَجَّعكُم تْديرو مَجهودكُم في خاطَر الإيمان اللي نَعطا على مَرّة لكامَل القَدّيسين.
شَدّو بَرك فالشي اللي عَندكُم حَتّى نْجي.
راني جاي بالخَف: شَد مْليح واش عَندَك باش واحَد ما يَدّيلَك تاجَك.
أشفا هِمّالا كيفاش نَلت وسْمَعت وأحفَض وتوب. لوكان هِمّالا ما تْرَدش بالَك، نْجي كي السَرّاق وما تَعرَفش واش من الساعة نْجيك.