14 ما تَنساش موهِبة النَعمة اللي فيك واللي نَعطاتلَك بالنُبُوّة وحَطّان يَدّين جْماعة الشْيوخ،
ودارو هَكداد وبَعتو المْعاونة للشْيوخ مع بَرنابا وشاوَل.
داك الوَقت، صامو وصَلاّو ودارو يَدّيهُم عليهُم أومبَعد طَلقوهُم يْروحو.
وكي دار بولَس يَدّو عليهُم، جا الروح القُدّوس عليهُم، وبْداو يَهَّدرو بلُغات ويَتنَبّأو،
رايَس رْجال الدين ومَجلَس الشْيوخ تاني يَشَّهدولي. أَدّيت من عَندهُم بْراوات ضَد الخاوة مْتاع دِمَشق، وين رُحت باش نْجيب كامَل اللي نَلقاهُم تَمّة مْكَتّفين لأورشَليم ونْعاقَبهُم،
وقَدّموهُم للرُسُل اللي بَعد ما صَلاّو، دارو يَدّيهُم عليهُم.
داك الوَقت، دارو بُطرُس ويوحَنّا يَدّيهُم عليهُم ونالو الروح القُدّوس.
ما تْطَفّيوش الروح القُدّوس،
هاي الوْصاية اللي نْخَلّيلَك يا وْليدي تيموتاوَس، على حْساب النُبُوّات اللي تْقالو من قْبَل عليك، باش تْحارَب بيهُم الحَرب الزينة،
أَلتها بهاد الشي، حَط فيه كامَل بالَك باش كامَل يْبانَلهُم باللي راك تَتقَدَّم،
الشْيوخة اللي يْسَيّرو مْليح لازَم يْكون ليهُم قْدَر زْيادة بخْصاص اللي يَتَّعبو للكَلمة والتَعليم،
وما تَقبَلش شِكاية على واحَد من الشْيوخة غير وَلاّ كانَت بشْهادة زوج ولاّ تَلت شْهود.
ما تَحَطش اليَدّين بالخَف، وما تْشارَكش فالدْنوب مْتاع واحَدآخُر، وأحْفَض روحَك صافي.
حارَب الحَرب الزينة مْتاع الإيمان، أَحكَم الحْياة الدايمة، اللي نَدعيت ليها واللي سْتَعرَفتَلها عْتراف زين قُدّام شْهود بَزّاف.
على هَدا، نْفَكرَك باش تْعاوَد تَشعَل موهِبة الله اللي راهي فيك من اللي حَطّيت يَدِّيَّ عليك،