15 بَصَّح تَسلَك بَالأمومة، لوكان تَتبَت فَالإيمان والمْحَبّة والقَداسة بالرْزانة.
وزَيّدَت وْليدها البْكَر وقَمّطاتو وحَطّاتو فالمَدوَد خاطَر ما لْقاوش مْكان فالفَندَق.
وطْراف الدات اللي حاسبينهُم عيب، نْلَتهاو بيهُم كْتَر، ونْقومو الكُترة باللي نَحَّشمو بيهُم، ونَعطيولهُم شان كْتَر،
نَعمة رَبّنا فاضَت مع الإيمان والمْحَبّة فالمَسيح يَسوع.
المَقصود من الوْصاية المْحَبّة اللي جايّة من قَلب صافي ومن ضَمير صالَح ومن إيمان بْلا تْنوفيق،
وراني حاب النْسا تاني بلْباس حُرمي، بالحْيا والرْزانة، ما يَتزَيّنو لا بالضْفايَر، لا بالدْهَب، لا بالجوهَر وَلا باللْباس الغالي،
تْعَلَّمنا باش نْبَعّدو على الكُفر وشَهوات الدَنيا ونْعيشو زْمان دُرك بالعْقَل وَالصْلاح وبالتَقوى،
آخرة كُل حاجة راهي قْريبة. هِمّالا سيرو بالعْقَل، كونو فايقين باش تْصَلّيو.