6 وواحَد ما يَسرَق خوه ويَدُّغلو في هاد الآمَر خاطَر الرَب يَنتَقَم في هاد الحاجات كيما قُلنالكُم وشْهَدنالكُم من قْبَل.
تَعرَف الفْرايَض: "ما تُقتَلش، ما تَزنيش، ما تَسرَقش، ما تَشهَدش بالزور، ما تَضلَمش، كَرَّم باباك ويَمّاك."
نْوَرّيلكُم شْكون لازَم تْخافو. خافو اللي بَعد ما يَقتَل، يَقدَر يَرمي في جَهَنَّم. إيه، نْقولَلكُم، هُوَ اللي لازَم تْخافوه.
خاطَر عَندي خَمس خاوة، يْخَبَّرهُم باش ما يْجيوش لهاد المَضرَب مْتاع العْداب".
وبان زْعاف الله من السْما على كُل كُفر وكُل ضَلم مْتاع بْني آدَم اللي حَبسو الحَق والصْلاح.
ما تَنتَقموش لنْفوسكُم يا الحْباب وخَلّيو الزْعاف يْجوز، خاطَر مَكتوب: "أنا اللي نَنتَقَم وأنا اللي نْجازي، يْقول الرَب."
خاطَر الحاكَم خَدّام الله لصْلاحَك، بَصَّح وَلاّ دَرت الشَر خاف، خاطَر ما راهوش شايَد السيف على والو. راهو يَخدَم الله، ويْعاقَب اللي يْدير الشَر،
هاوليك هِمّالا هَدا حْزَنكُم بالدات اللي كان كيما يْحَب الله واش دار فيكُم: واش من الحَماس، واش من طْلَب السْماح، واش من النْدامة، واش من الخوف، واش من الشوق، واش من الغيرة، واش من المْحاسبة. بَيَّنتو بكُل صِفة باللي أنتومَ صافيين في هاد الدَعوة.
حْسَد، سَكرة، مْفارصة فالماكلة وحاجات كيما هَدو. نْحَدَّركُم كيما حَدَّرتكُم من قْبَل: اللي يْديرو هاد الشي ما يَوَّرتوش مَلَكوت الله.
هاو واش نْقول ونَشهَد فالرَب: ما لازَمش تْزيدو تْعيشو كي الكُفّار، اللي يَمشيو على حْساب الباطَل مْتاع عْقولهُم،
اللي كان يَسرَق، لازَم يْحَبَّس السَرقة ويَخدَم ويْدير حاجات مْلاح بيَدّيه باش يَقدَر يَعاون المَحتاج،
ما يْغَرّكُم حَتّى واحَد بكْلام فارَغ، خاطَر على جال هاد الشي اللي يْجي زْعاف الله على وْلاد العَصيان،
كيما راكُم عارفين، كُنّا لكُل واحَد فيكُم كي الباباة مع وْلادو،
في وَسط نار اللْهيب، ويَنتَقَم من اللي ما يَعَّرفوش الله واللي ما يْطيعوش إِنجيل رَبّنا يَسوع.
لازَم يْكون الزْواج مْكَرَّم عَند كامَل الناس، وفْراش المَتزَوجين طاهَر، خاطَر الله يْحاسَب الفاسقين والزانيين.
شْهَد واحَد في واحَد المْكان وقال: "شْكون هُوَ الإِنسان باش تَدُّكرو، وَلاّ وْليد الإِنسان باش تَعبا بيه؟
بَصَّح أنتومَ هَنتو الڤَلّيل. ماشي المْرَفّهين اللي راهُم يَضَّلمو فيكُم ويَدّيوكُم لدْيار الشْرَع؟
هاو آجَر الخَدّامين اللي حَصدو حْواشكُم وما عْطيتوهولهُمش راهو يْعَيَّط، وعْياط الخَدّامين وْصَل لوَدنين رَب الجْنود،