ما تاكلوش من الدْبايَح اللي يَندبحو للأصنام والدَم والجيفة وتْبَعّدو على الفَسق، هاد الحاجات تَعَّملو مْليح لو كان تَحَّفضو روحكُم منهُم. أنتهَلاّو في روحكُم".
بَصَّح حْنا لازَم علينا نَشُّكرو الله دايمًا على جالكُم يا الخاوة المَحبوبين من الرَب، خاطَر الله خَيَّركُم أنتومَ الباكورة للسْلاك بتَقديس الروح والإيمان بالحَق،