ما نَقَّبلوش العار اللي يَندار فالخْفا، ما نْسيروش بالخْدَع وما نْزَوّروش كْلام الله. بالعَكس، كي نْبَيّنو الحَق، نَشَّهدو لروحنا في ضْمايَر كُل الناس، قُدّام الله.
هِمّالا، حْنا من دُرك، ما لازَم نَحُّكمو على حَتّى واحَد على حْساب الضاهَر، والو عْرَفنا المَسيح على حْساب الضاهَر، دُرك ما وَلّيناش نَعَّرفوه بهاد الصِفة.
اللي يَهدَر، يْكون كْلامو كي كْلام الله، اللي يَخدَم، كي اللي يَخدَم بالقُوّة اللي نالها من الله، باش في كُل شي، يَتسَبَّح الله بيَسوع المَسيح، اللي ليه المَجد والسَلطان للدْوام.