6 كيما كانَت سارة تْطيع إبراهيم وتْسَمّيه سيدها. وأنتومَ وَلّيتو بْناتها، دايرين المْليح وما خايفين حَتّى شي.
بُطرُس ويوحَنّا جاوبو وقالولهُم: "شوفو وَلاّ حَق قُدّام الله باش نَسَّمعولكُم أنتومَ ونْخَلّيو الله؟