يا ويلكُم يا الكُتّاب والفَرّيسِيّين المُنافقين، خاطَر تَغَّلقو مَلَكوت السْما في وَجه الناس، ما تَدَّخلو أنتومَ، ما تْخَلّيو اللي يْحَبّو يَدُّخلو يَدُّخلو.
أنتومَ، دْعاكُم الله للحُرِيّة يا الخاوة، بَصَّح ما تْرَدّوش هاد الحُرِيّة سَبّة باش تْعيشو على حْساب الدات، بَصَّح أَخَّدمو بَعضكُم بَعض بالمْحَبّة.