ما تاكلوش من الدْبايَح اللي يَندبحو للأصنام والدَم والجيفة وتْبَعّدو على الفَسق، هاد الحاجات تَعَّملو مْليح لو كان تَحَّفضو روحكُم منهُم. أنتهَلاّو في روحكُم".
هَدو كامَل ماتو وهومَ مومنين قْبَل ما يَتحَقَّق الوَعد، بَصَّح شافوه من البْعيد وآمنو بيه وسْتَعترفو باللي في هاد الدَنيا ما كانو غير مْسافرين غُرابا.