16 وحَتَّى كِي إِسْتْحَقِّيتْ وآنَا فِي تَسَالُونِيكِي، عَاوِنْتُونِي أَكْثِرْ مِنْ مَرَّة.
وبَعْدْمَا تْعَدَّاوْ عْلَى مُدُنْ أَمْفِيۑُولِيسْ وأَۑُولُونِيَّة، وُصْلُوا لِمْدِينِةْ تْسَالُونِيكِي. وكَانْ فِيهَا مَعْبِدْ لِلْيْهُودْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ حَبِّينَا نْجِيوْكُمْ، وبِالأَخَصْ آنَا بُولِسْ، حَاوِلْتْ أَكْثِرْ مِنْ مَرَّة آمَا الشِّيطَانْ عَطَّلْنَا.
إِنْتُومَا تِتْذَكْرُوا يَا خْوَاتِي، تْعَبْنَا وشْقَانَا، وَقْتِلِّي كُنَّا نْوَصْلُولْكُمْ فِي بْشَارِةْ اللَّهْ، وكِيفَاشْ كُنَّا نِخْدْمُوا نْهَارْ ولِيلْ بَاشْ مَا نْثَقْلُوا عْلَى حَتَّى حَدْ فِيكُمْ.
وجْمَاعِتْنَا المُؤْمْنِينْ يِلْزِمْهُمْ يِتْعَلْمُوا كِيفَاشْ يِجْتَهْدُوا فِي أَعْمَالْ صَالْحَة بَاشْ يْوَفْرُوا الحَاجَاتْ الضَّرُورِيَّة، وهَكَّا مَا تْكُونِشْ حْيَاتْهُمْ بْلَا مَنْفْعَة.