20 آمَا أَحْنَا، جِنْسِيِّتْنَا سْمَاوِيَّة، ونِسْتَنَّاوْ مِتْشَوْقِينْ بَاشْ يِرْجَعْ مِالسْمَاء الرَّبْ يَسُوعْ المَسِيحْ بَاشْ يْنَجِّينَا.
جَاوْبُو يَسُوعْ: «إِذَا تْحِبْ تْكُونْ كَامِلْ، بِيعْ الِّي عَنْدِكْ الكُلْ وفَرْقُو عَالفْقَارَى، وهَكَّا يْوَلِّي عَنْدِكْ كِنْزْ فِي السْمَاء، ومْبَعِّدْ إِيجَا تَبَّعْنِي!»
وهَاذَا حَالْ الِّي يِكْنِزْ لْرُوحُو، ومَا يْكُونِشْ غْنِيْ لِلَّهْ».
ووَقْتْهَا صَحَّة لِيكْ، عْلَى خَاطِرْ هَاذُمْ مَا عَنْدْهُمْشْ بَاشْ يْرَجْعُولِكْ الأَجْرْ، وهَكَّا تَاخِذْ أَجْرِكْ وَقْتْ قْيَامِةْ الصَّالْحِينْ».
وقَالُولْهُمْ: «يَا رْجَالْ الجَلِيلْ، شْبِيكُمْ وَاقْفِينْ تُخْزْرُوا لِلسْمَاء؟ يَسُوعْ هَاذَا الِّي تِرْفَعْ لِلسْمَاء، بِشْ يِرْجَعْ مِنْهَا بْنَفْسْ الطَّرِيقَة الِّي شُفْتُوهْ طَالْعِلْهَا».
ومَا عَادِشْ نَاقْصِتْكُمْ حَتَّى هِيبَة مِالهِيبَاتْ، وإِنْتُومَا تِسْتَنَّاوْ فِي رْجُوعْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
والنَّاسْ الِّي تَابْعِينْ الأَرْضْ هُومَا كِيمَا الإِنْسَانْ الِّي مِالتْرَابْ، ولِّي تَابْعِينْ السْمَاء هُومَا كِيمَا الإِنْسَانْ الِّي جَاء مِالسْمَاء.
هَاذَاكَا عْلَاشْ مَا نْرَكْزُوشْ عَالأُمُورْ الِّي نْشُوفُوهَا، آمَا نْرَكْزُوا عَالْأُمُورْ الِّي مَا نْشُوفُوهَاشْ. عْلَى خَاطِرْ الِّي نْشُوفُوهْ وَقْتِي، آمَا الِّي مَا نْشُوفُوهِشْ يْدُومْ لِلْأَبَدْ.
وأَحْنَا وَاثْقِينْ، ونْخَيْرُوا إِنَّا نْسَلْمُوا فِي البْدَنْ هَاذَا، ونُسْكْنُوا مْعَ الرَّبْ.
آمَا العَهْدْ الثَّانِي تْمَثْلُو المْرَا الحُرَّة، وتُرْمُزْ لْأُورْشَلِيمْ السْمَاوِيَّة الِّي هِيَّ أُمْنَا.
مَالَا إِنْتُومَا مَا عَادِشْ بْرَايْنِيَّة وَلَّا أَجَانِبْ، آمَا وَلِّيتُوا شَعْبْ وَاحِدْ مْعَ القِدِّيسِينْ وتَابْعِينْ عَايِلْةْ اللَّهْ،
وقَوَّمْنَا مْعَاهْ وقَعَّدْنَا مْعَاهْ فِي السْمَاوَاتْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ،
بَاشْ تْنَجْمُوا تَخْتَارُوا الأَحْسِنْ، وتْكُونُوا طَاهْرِينْ ومَا عْلِيكُمْشْ لُومْ حَتَّى لِلنْهَارْ الِّي يِرْجَعْ فِيهْ المَسِيحْ،
المُهِمْ تَوَّا هُوَّ إِنْكُمْ تْعِيشُوا عِيشَة تْلِيقْ بِبْشَارِةْ المَسِيحْ، بَاشْ كَانْ جِيتْ وشُفْتْكُمْ، وَلَّا سْمَعْتْ عْلِيكُمْ وآنَا غَايِبْ، نَعْرِفْ الِّي إِنْتُومَا ثَابْتِينْ بْرُوحْ وَاحِدْ وتْجَاهْدُوا بْقَلْبْ وَاحِدْ عْلَى خَاطِرْ الإِيمَانْ بِالبْشَارَة.
الإِيمَانْ والمْحَبَّة هَاذُمْ هُومَا بِسْبَبْ الرْجَى الِّي عَنْدْكُمْ فِلِّي حَضَّرْهُولْكُمْ اللَّهْ فِي السْمَاء. الرْجَى هَاذَا سْمَعْتُوا بِيهْ مِنْ قْبَلْ فِي كِلْمِةْ الحَقْ، الِّي هِيَّ البْشَارَة
وكِيفَاشْ إِنْتُومَا تِسْتَنَّاوْ بَاشْ يْجِي مِالسْمَاء إِبْنُو الِّي قَوْمُو مِالمُوتْ، يَسُوعْ الِّي يْنَجِّينَا مِالغَضَبْ الِّي بِشْ يْجِي.
عْلَى خَاطِرْ الرَّبْ بِيدُو بِشْ يْجِي مِالسْمَاء وَقْتِلِّي يِتْسْمَعْ الأَمِرْ وصُوتْ رَئِيسْ المْلَايْكَة وصُوتْ بُوقْ اللَّهْ، ووَقْتْهَا، أَوِّلْ نَاسْ يْقُومُوا هُومَا الِّي مَاتُوا مُؤْمْنِينْ بِالمَسِيحْ،
وتَوَّا يِسْتَنَّى فِيَّا تَاجْ الصَّلَاحْ، الِّي بِشْ يْجَازِينِي بِيهْ الرَّبْ، القَاضِي العَادِلْ، فِي نْهَارْ الحْسَابْ. ومُشْ آنَا وَحْدِي، آمَا بِشْ يْجَازِي بِيهْ كُلْ المِتْشَوْقِينْ لِرْجُوعُو.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
آمَا إِنْتُومَا جِيتُوا لِجْبَلْ صِهْيَوْنْ، لِمْدِينِةْ اللَّهْ الحَيْ، أُورْشَلِيمْ الِّي فِي السْمَاء، ولْآلَافْ مِالمْلَايْكَة المَلْمُومِينْ والمُحْتَفْلِينْ،
المَسِيحْ زَادَا ضَحَّى بْرُوحُو مَرَّة وَحْدَة بَاشْ يْنَحِّي ذْنُوبْ بَرْشَة نَاسْ. وبِشْ يِرْجَعْ مَرَّة ثَانْيَة، مُشْ عْلَى خَاطِرْ الذْنُوبْ، آمَا بَاشْ يْنَجِّي الِّي يِسْتَنَّاوْ فِيهْ.
هَاوْ جَايْ عَالسْحَابْ! وبِشْ تْشُوفُو كُلْ عِينْ، حَتَّى الِّي ضَرْبُوهْ بِالرُّمْحْ، وبِشْ تْنَوَّحْ عْلَى خَاطْرُو قْبَايِلْ الأَرْضْ الكُلْ. إِيْ نْعَمْ، آمِينْ.