2 رُدُّوا بَالْكُمْ مِالكْلَابْ، الِّي يَعْمْلُوا فِي الشَّرْ، ويْحِبُّوا يْلِزُّوكُمْ لِلْطْهُورْ،
ووَقْتْهَا بَرْشَة بِشْ يِرْتَدُّوا عَالإِيمَانْ، ويْخُونُوا بْعَضْهُمْ ويِكْرْهُوا بْعَضْهُمْ،
«رُدُّوا بَالْكُمْ مِالأَنْبِيَاءْ الكَذَّابِينْ، يْجِيوْكُمْ عَامْلِينْ رْوَاحْهُمْ عْلَالِشْ وهُومَا مِنْ دَاخِلْ ذْيُوبَة مِتْوَحْشَة.
«مَا تَعْطِيوِشْ الحَاجَاتْ المُقَدْسَة لِلْكْلَابْ، ومَا تَرْمِيوِشْ الجُوهِرْ مْتَاعْكُمْ قُدَّامْ الحْلَالِفْ، بَاشْ مَا يْعَفْسُوهَاشْ بْسَاقِيهُمْ ويْدُورُوا عْلِيكُمْ ويِنْهْشُوكُمْ.
رَاهُو اليْهُودِي الحَقِيقِي، مُشْ الِّي هُوَّ يْهُودِي فِي الظَّاهِرْ، والطْهُورْ الحَقِيقِي مُشْ حَاجَة مِنْ بَرَّة فِي اللْحَمْ،
هَاذُوكُمْ رُسُلْ كَذَّابِينْ، وخَدَّامَة غَشَّاشِينْ، عَامْلِينْ رْوَاحْهُمْ رُسُلْ المَسِيحْ.
يَا خْوَاتِي، اللَّهْ دْعَاكُمْ بَاشْ تْكُونُوا أَحْرَارْ، آمَا مَا تِسْتْغَلُّوشْ الحُرِّيَّة هَاذِي بَاشْ تَعْمْلُوا شْهَاوِيكُمْ، بِالعَكْسْ، إِخْدْمُوا بْعَضْكُمْ بِمْحَبَّة.
آمَا كَانْكُمْ تَاكْلُوا وتِنْهْشُوا كُلْ وَاحِدْ فِي الآخِرْ، مَالَا رُدُّوا بَالْكُمْ لَا تِفْنِيوْ بْعَضْكُمْ.
عْلَى خَاطِرْ الِّي تَبْعُوا يَسُوعْ المَسِيحْ، لَا عَادْ يْهِمْهُمْ لَا طْهُورْ ولَا غِيرْ طْهُورْ. المُهِمْ هُوَّ الإِيمَانْ الِّي يُظْهُرْ فِي المْحَبَّة.
هَاذُومَا عَاقْبِتْهُمْ الهْلَاكْ، إِلَاهُّمْ هُوَّ كْرُوشْهُمْ، ويِتْفُوخْرُوا بْعَارْهُمْ، ومَا يْفَكْرُوا كَانْ فِي أُمُورْ الدِّنْيَا هَاذِي.
رَانَا أَحْنَا المْطَهْرِينْ بِالطْهُورْ الحْقِيقِي، عْلَى خَاطِرْنَا نِعْبْدُوا اللَّهْ بِالرُّوحْ، ونِتْفَخْرُوا بْيَسُوعْ المَسِيحْ، ومَا نْعَمْلُوشْ عْلَى حَاجَاتْ تْخُصْ البْدَنْ مِنْ بَرَّا،
وإِنْتِ شَادِدْ فِي الإِيمَانْ والضَّمِيرْ الصَّالَحْ. رَاهُو فَمَّة نَاسْ رَفْضُوا الضَّمِيرْ الصَّالَحْ، يَاخِي خِسْرُوا إِيمَانْهُمْ.
يْقُولُوا الِّي هُومَا يَعْرْفُوا اللَّهْ، آمَا يُنْكْرُوهْ بْأَعْمَالْهُمْ. هُومَا مَكْرُوهِينْ، عَاصِينْ، عَاجْزِينْ عْلَى إِنْهُمْ يَعْمْلُوا أَيْ حَاجَة صَالْحَة.
هَاذُومَا يِطَّبَّقْ عْلِيهُمْ المَثَلْ الِّي يْقُولْ: «رْجَعْ الكَلْبْ يَاكِلْ فِلِّي رَدُّو»، و «الحْلَالِفْ الِّي تْغَسْلُوا، رَجْعُوا يِتْمَرْغْدُوا فِي وْسَخْهُمْ».
عْلَى خَاطِرْ فَمَّة نَاسْ دَخْلُوا بِينَاتْكُمْ بِالسِّرْقَة، وهُومَا نَاسْ فَاسْدِينْ، يِسْتْغَلُّوا فِي نِعْمِةْ اللَّهْ بَاشْ يَعْمْلُوا المْعَاصِي الكُلْ ويُنْكْرُوا سِيدْنَا ورَبْنَا الوَحِيدْ يَسُوعْ المَسِيحْ. وهَاذُومَا عِقَابْهُمْ مَعْرُوفْ مِنْ قْدِيمْ الزْمَانْ.
آنَا نَعْرِفْ الِّي تْقَاسِي فِيهْ مِنْ ضِيقْ وفَقْرْ، وإِنْتِ فِي الحْقِيقَة غْنِيْ. ونَعْرِفْ كِيفَاشْ يِتْبَلَّاوْ عْلِيكْ الجْمَاعَة الِّي يْقُولُوا عْلَى رْوَاحْهُمْ يْهُودْ آمَا هُومَا مَاهُمْشْ يْهُودْ: هُومَا مَجْمَعْ الشِّيطَانْ.
آمَا الجُبَنَاءْ ولِّي مُشْ مُؤْمْنِينْ والفُسَّادْ وقَتَّالِينْ الأَرْوَاحْ والفُجَّارْ والسَّحَّارَة ولِّي يِعْبْدُوا فِي الصْنَبْ والكَذَّابِينْ الكُلْ، بِشْ يْكُونْ مَصِيرْهُمْ البُحَيْرَة الشَّاعْلَة بِالنَّارْ والكِبْرِيتْ. وهَاذَا هُوَّ المُوتْ الثَّانِي».
آمَا الكْلَابْ والسَّحَّارِينْ والفُجَّارْ وقَتَّالِينْ الأَرْوَاحْ ولِّي يِعْبْدُوا فِي الصْنَبْ وكُلْ الِّي يِكْذِبْ ويْحِبْ الكِذْبْ، هُومَا لْبَرَّة مِالمْدِينَة.
آمَا الِّي هُومَا مِنْ مَجْمَعْ إِبْلِيسْ، ومْسَمِّينْ رْوَاحْهُمْ يْهُودْ وهُومَا يِكْذْبُوا، بِشْ نْخَلِّيهُمْ يْجِيوْ ويِسْجْدُوا قُدَّامْ سَاقِيكْ، ويَعْرْفُوا الِّي آنَا حَبِّيتِكْ.