10 آنَا نْحِبْ نَعْرِفْ المَسِيحْ، ونَعْرِفْ قُوِّةْ قْيَامْتُو، ونْشَارْكُو فِي وْجَايْعُو، ونْوَلِّي كِيفُو فِي مُوتُو،
قَالِلْهُمْ: «إِنْتُومَا بِشْ تُشْرْبُوا الكَاسْ مْتَاعِي، آمَا القَعْدَة عْلَى يْمِينِي وعْلَى يْسَارِي مَا انَّجِّمْ نَعْطِيهَا كَانْ لِلِّي حَضَّرْهَالْهُمْ بَابَا».
حَتَّى حَدْ مَا يَاخِذْلِي حْيَاتِي بِالقُوَّة، آمَا آنَا الِّي نْضَحِّي بِيهَا بِرْضَايَا. عَنْدِي السُّلْطَة بِشْ نَعْطِيهَا، وعَنْدِي السُّلْطَة بِشْ نْرَجَّعْهَا. هَاذِي الوْصِيَّة الِّي خْذِيتْهَا مِنْ عَنْدْ بَابَا».
والحَيَاةْ الأَبَدِيَّة هِيَّ إِنْهُمْ يَعْرْفُوكْ إِنْتِ وَحْدِكْ الإِلَاهْ الحَقِيقِي، ويَعْرْفُوا يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي بْعَثْتُو.
ومَادَامْنَا وْلَادْ اللَّهْ، مَعْنَاهَا رَانَا نُورْثُوا: نُورْثُوا بَرَكَاتْ اللَّهْ، ونْشَارْكُوا المَسِيحْ فِي الوَرْثَة. آمَا لَازِمْنَا نِتْعَذْبُوا مْعَاهْ بَاشْ انَّجْمُوا نِتْمَجْدُوا مْعَاهْ.
عْلَى خَاطِرْ الِّي سْبَقْ وعْرَفْهُمْ، سْبَقْ واخْتَارْهُمْ بَاشْ يْكُونُوا عْلَى صُورِةْ إِبْنُو، ويْكُونْ هُوَّ البِكْرْ بِينْ بَرْشَة خْوَاتْ.
كِيفْ مَا هُوَّ مَكْتُوبْ: «عْلَى خَاطْرِكْ نْوَاجْهُوا المُوتْ، عْلَى طُولْ النْهَارْ، مَحْسُوبِينْ كَايِنَّا غْنَمْ لِلذَّبْحَانْ».
وهُوَّ الِّي مَنَّعْنَا مِالمُوتْ هَاذَا، ومَزَّالْ يْمَنَّعْ فِينَا حَتَّى لْتَوَّا، وعَنْدْنَا ثِيقَة إِنُّو بِشْ يْزِيدْ يْمَنَّعْنَا.
وكِيمَا قَاعْدِينْ نِتْشَارْكُوا مْعَ المَسِيحْ فِي وْجَايْعُوا، كِيمَا يْفِيضْ عْلِينَا التَّشْجِيعْ بِالمَسِيحْ زَادَا.
ورَغْمِلِّي كَانْ ضْعِيفْ وَقْتِلِّي تِصْلَبْ، آمَا هُوَّ تَوَّا حَيْ بْقُوِّةْ اللَّهْ. وأَحْنَا زَادَا ضْعَافْ بِمَا إِنَّا تَابْعِينُو، آمَا بِشْ نْكُونُو قْوِيِّينْ وَقْتِلِّي نِتْصَرْفُوا مْعَاكُمْ، عْلَى خَاطِرْنَا حَيِّينْ مْعَاهْ بْقُوِّةْ اللَّهْ.
آنَا مُتْ عَالصَّلِيبْ مْعَ المَسِيحْ، ومَا عَادِشْ آنَا الِّي عَايِشْ، آمَا المَسِيحْ هُوَّ الِّي عَايِشْ فِيَّا. والحَيَاةْ الِّي نْعِيشْهَا تَوَّا، قَاعِدْ نْعِيشْهَا بِالإِيمَانْ بْإِبْنْ اللَّهْ، الِّي حَبْنِي وضَحَّى بَحْيَاتُو عْلَى خَاطْرِي،
مَالَا، مِاليُومْ، مَا عَادْ نْحِبْ حَتَّى حَدْ يْزِيدْ عْلِيَّا تْعَبْ، عْلَى خَاطِرْ الجْرُوحْ الِّي فِي بَدْنِّي تْبَيِّنْ الِّي آنَا تَابَعْ لِلرَّبْ يَسُوعْ.
لِينْ نْوَلِّيوْ الكُلْنَا وَاحِدْ فِي الإِيمَانْ ومَعْرْفَة إِبْنْ اللَّهْ، ونَوَلِّيوْ نَاضْجِينْ لْدَرْجِةْ الكَمَالْ المَوْجُودْ فِي المَسِيحْ،
وأَكْثِرْ مِنْ هَكَّا، كُلْ شَيْ نِحْسْبُو بْلَا قِيمَة قُدَّامْ الرِّبْحْ الكْبِيرْ، الِّي هُوَّ مَعْرِفْةْ يَسُوعْ المَسِيحْ رَبِّي. وآنَا عْلَى خَاطْرُو خْسَرْتْ كُلْ شَيْ، وحْسِبْتْ كُلْ شَيْ زِبْلَة بَاشْ نِرْبَحْ المَسِيحْ
وآنَا تَوَّا نِفْرَحْ بِالعْذَابْ الِّي نْعَانِي فِيهْ عْلَى خَاطِرْكُمْ. وبِالوْجَايَعْ الِّي فِي بَدْنِي، نْشَارِكْ المَسِيحْ فِي الوْجَايَعْ الِّي يْقَاسِي فِيهَا عْلَى خَاطِرْ بَدْنُو، الِّي هُوَّ الكْنِيسَة.
قْبَلْ كُنْتُوا مِيْتِينْ بِسْبَبْ ذْنُوبْكُمْ وطْبِيعِتْكُمْ البَشَرِيَّة الفَاسْدَة الِّي مَا طَهَّرْهَاشْ المَسِيحْ، آمَا اللَّهْ حْيَاكُمْ مْعَ المَسِيحْ وسَامَحْنَا عْلَى ذْنُوبْنَا الكُلْ.
ومَادَامْكُمْ قُمْتُوا مْعَ المَسِيحْ، مَالَا أُطْلْبُوا الحَاجَاتْ الِّي فِي السْمَاء وِينْ المَسِيحْ قَاعِدْ عْلَى يْمِينْ اللَّهْ.
مُبَارَكْ اللَّهْ بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي بْرَحْمْتُو العْظِيمَة وبِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ مِالمُوتْ تُولِدْنَا مِنْ جْدِيدْ لِرْجَى حَيْ،
ومَادَامْنِي مَزِّلْتْ حَيْ، نْرَى الِّي مِنْ وَاجْبِي نْذَكَّرْكُمْ بِيهَا.
وإِذَا كَانْ نْطِيعُوا الِّي وَصَّى بِيهْ، هَاذَا يْأَكْدِلْنَا الِّي أَحْنَا نَعْرْفُوهْ.
آمَا الِّي يْطِيعْ كِلْمْتُو، رَاهِي مْحَبِّةْ اللَّهْ تْكُونْ بِالحَقْ كَامْلَة فِيهْ. هَكَّا نَعْرْفُوا الِّي أَحْنَا ثَابْتِينْ فِيهْ.
آنَا الحَيْ! كُنْتْ مِيِّتْ، آمَا تَوَّا آنَا حَيْ لِلْأَبَدْ. عَنْدِي مْفَاتَحْ المُوتْ والهَاوْيَة.