6 بِالرَّغْمْ الِّي عَنْدُو نَفْسْ طَبِيعِةْ اللَّهْ مَا إِعْتَبَرْشْ مُسَاوَاتُو مْعَ اللَّهْ حَاجَة لَازْمُو يْشِدْ فِيهَا صْحِيحْ،
«الصْبِيَّة تِحْبِلْ، وتْجِيبْ طْفُلْ، يِتْسَمَّى عِمَّانُوئِيلْ!» (الِّي تَفْسِيرُو: اللَّهْ مْعَانَا).
حَتَّى حَدْ مَا شَافْ اللَّهْ. آمَا الإِبْنْ الوَحِيدْ الِّي هُوَّ عَنْدْ الآبْ، عَرَّفْنَا بِيهْ.
آنَا والآبْ وَاحِدْ».
جَاوْبُوهْ اليْهُودْ: «مَانَاشْ بَاشْ نُرْجْمُوكْ عْلَى حَاجَة صَالْحَة عْمَلْتْهَا، آمَا عْلَى كُفْرِكْ. عْلَى خَاطْرِكْ رَدِّيتْ رُوحِكْ اللَّهْ، وإِنْتِ مَاكْ إِلَّا بَشَرْ».
آمَا إِذَا كُنْتْ نَعْمِلْ فِيهَا، عْلَى الأَقَلْ صَدْقُواهَا هِيَّ، كِي مَاكُمْشْ مْصَدْقِينِّي آنَا. ووَقْتْهَا تَعْرْفُوا وتِتْأَكْدُوا الِّي الآبْ فِيَّا وآنَا فِيهْ».
إِنْتُومَا سْمَعْتُونِي كِي قُلْتِلْكُمْ: آنَا مَاشِي وبِشْ نَرْجْعِلْكُمْ. كَانْكُمْ تْحِبُّونِي تَوَّا تِفْرْحُوا الِّي آنَا مَاشِي لِلْآبْ، عْلَى خَاطِرْ الآبْ أَعْظِمْ مِنِّي.
قَالُّو يَسُوعْ: «آنَا مْعَاكُمْ الوَقْتْ هَاذَا الكُلْ، ومَا عْرَفْتْنِيشْ يَا فِيلِۑُّسْ؟ الِّي شَافْنِي رَاهُو شَافْ الآبْ، مَالَا كِيفَاشْ تْقُولْ "وَرِّينَا الآبْ"؟
وتَوَّا يَا بَابَا، مَجِّدْنِي بِالمَجْدْ الِّي كَانْ عَنْدِي وَقْتِلِّي كُنْتْ مْعَاكْ قْبَلْ مَا تْخَلْقِتْ الدِّنْيَا.
جَاوْبُو تُومَا: « رَبِّي وإِلَاهِي!»
هَاذَاكَا عْلَاشْ اليْهُودْ شَدُّوا صْحِيحْ يْحِبُّوا يُقْتْلُوهْ، مُشْ عْلَى خَاطْرُو خَالِفْ وْصِيِّةْ السِّبْتْ بَرْكْ، آمَا زَادَا عْلَى خَاطْرُو قَالْ الِّي اللَّهْ بُوهْ، وهَكَّا سَاوَى رُوحُو بِاللَّهْ.
بَاشْ النَّاسْ الكُلْ يِكْرْمُوا الإِبْنْ، كِيفْ مَا يِكْرْمُوا الآبْ. ولِّي مَا يِكْرِمْشْ الإِبْنْ، مَا يِكْرِمْشْ الآبْ الِّي بَعْثُو.
وهُومَا الِّي جَاوْ مِنْهُمْ الجْدُودْ الأُوْلَانِينْ، ومِنْهُمْ جَاء المَسِيحْ مِنْ جِيهِةْ البْدَنْ، هُوَّ الِّي فُوقْ الكُلْ، إِلَاهْ مُبَارَكْ لِلْأَبَدْ. آمِينْ.
عْلَى خَاطِرْ رَئِيسْ العَالِمْ هَاذَا عْمَى عْقُولْ الِّي مَاهُمْشْ مُؤْمْنِينْ بَاشْ مَا يْشُوفُوشْ نُورْ البْشَارَة الِّي تْبَيِّنْ مَجْدْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ صُورَة صَادْقَة عْلَى طَبِيعِةْ اللَّهْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا نِعْمِةْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ: كِيفَاشْ هُوَّ الغْنِيْ وَلَّى فْقِيرْ عْلَى خَاطِرْكُمْ، بَاشْ إِنْتُومَا تِسْتَغْنَاوْ بْفَقْرُو.
الكَرَامَة والمَجْدْ لِلْمَلِكْ الِّي مُلْكُو مَا يُوفَاشْ، الإِلَاهْ الوَاحِدْ الدَّايِمْ الِّي مَا تْشُوفُوشْ العِينْ. آمِينْ.
مِنْ غِيرْ شَكْ، سِرّْ التَّقْوَى عْظِيمْ: اللَّهْ ظْهُرْ فِي بْدَنْ إِنْسَانْ، شْهِدْلُو الرُّوحْ إِنُّو صَالَحْ، شَافِتُّو المْلَايْكَة، تْبْشَّرْ بِيهْ فِي الشُّعُوبْ الكُلْ، أَمْنُوا بِيهْ النَّاسْ فِي العَالِمْ، وتِرْفَعّْ لِلسْمَاء فِي المَجْدْ.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
هُوَّ نُورْ مَجْدْ اللَّهْ والتَّعْبِيرْ الكَامِلْ عْلَى شَخْصُو. وهُوَّ الِّي يَحْفِظْ الدِّنْيَا الكُلْ بْكِلْمْتُو القْوِيَّة. ولِّي، بَعْدْمَا طَهَّرْنَا مِنْ ذْنُوبْنَا، قْعَدْ عْلَى يْمِينْ اللَّهْ العْظِيمْ فِي السْمَاء.
آمَا وَقْتِلِّي بْعَثْ إِبْنُو البِكْرْ لِلدِّنْيَا هَاذِي قَالْ: «لَازِمْ مْلَايِكْةْ اللَّهْ الكُلْ يِسْجْدُولُو».
آمَا عَالإِبْنْ يْقُولْ: «عَرْشِكْ يَا اللَّهْ يَبْقَى ثَابِتْ لِلْأَبَدْ، والعَدْلْ يْكُونْ سَاسْ مُلْكِكْ.
يَسُوعْ المَسِيحْ هُوَّ هُوَّ، البَارِحْ واليُومْ ولِلْأَبَدْ.
وقَالِّي: «كْمِلْ كُلْ شَيْ! آنَا الأَلِفْ واليَاءْ، البِدَايَة والنِّهَايَة. آنَا نِرْوِي العُطْشَانْ مِنْ مَنْبَعْ مَاء الحَيَاةْ بْلَاشْ.