30 رَاهُو قْرِيبْ لَا مَاتْ عْلَى خَاطِرْ خِدْمِةْ المَسِيحْ. وخَاطِرْ بِحْيَاتُو بَاشْ يَعْمِلْ الِّي مَا نَجَّمْتُوشْ تَعْمْلُوهُولِي إِنْتُومَا خَاطِرْكُمْ بْعَادْ.
آنَا حْيَاتِي مَا تْهِمْنِيشْ، الِّي يْهِمْنِّي هُوَّ إِنِّي نْقُومْ بْمُهِمْتِي ونْكَمِّلْ الخِدْمَة الِّي كَلَّفْنِي بِيهَا الرَّبْ يَسُوعْ، وهِيَّ إِنِّي نْخَبِّرْ بِبْشَارِة نِعْمِةْ اللَّهْ.
ولِّي خَاطْرُوا بِحْيَاتْهُمْ عْلَى خَاطْرِي. ومُشْ آنَا بَرْكْ نُشْكُرْهُمْ، الكَنَايِسْ الِّي مُشْ مِنْ أَصْلْ يْهُودِي الكُلْ يُشْكْرُوهُمْ.
عْلَى خَاطِرْ يِلْزِمْ البْدَنْ هَاذَا الِّي يِفْسِدْ يْوَلِّي مَا يِفْسِدْشْ، والفَانِي هَاذَا يْوَلِّي مَا يِفْنَاشْ.
وإِذَا كَانْ جَاكُمْ تِيمُوثَاوُسْ، خَلِّيوَهْ يْكُونْ مِرْتَاحْ عَنْدْكُمْ، عْلَى خَاطْرُو يِخْدِمْ فِي الرَّبْ كِيفِي.
فْرَحْتْ بْجَيَّانْ إِسْتِفَانَاسْ وفُرْتُونَاتُوسْ وأَخَائِيكُوسْ، عْلَى خَاطِرْهُمْ عَوْضُوكُمْ وَقْتِلِّي إِنْتُومَا غَايْبِينْ،
وبِالنِّسْبَة لِيَّا، آنَا مُسْتْعَدْ نُصْرُفْ كُلْ مَا عَنْدِي وآنَا فَرْحَانْ، ومُسْتْعَدْ حَتَّى نْضَحِّي بْرُوحِي عْلَى خَاطِرْكُمْ. يَاخِي كُلْ مَا نْزِيدْ نْحِبْكُمْ أَكْثِرْ، إِنْتُومَا تْحِبُّونِي أَقَلْ؟
وهَكَّا، أَحْنَا فِي خْطَرْ المُوتْ، وإِنْتُومَا فِي نَعِيمْ الحَيَاةْ.
وحَتَّى كَانْ دَمِّي يْسِيلْ كِيمَا الضْحِيَّة فُوقْ ضْحِيِّتْكُمْ الِّي قَدَّمْتُوهَا لِلَّهْ ولِّي هِيَّ إِيمَانْكُمْ وخِدْمِتْكُمْ، آنَا بِشْ نْكُونْ فَرْحَانْ وإِنْتُومَا زَادَا.
هُوَّ كَانْ مْرِيضْ بَرْشَة وقْرِيبْ لَا مَاتْ، آمَا اللَّهْ حَنْ عْلِيهْ وحَنْ عْلِيَّا آنَا زَادَا، بَاشْ مَا نْزِيدِشْ نَحْزِنْ أَكْثِرْ.
فْرَحْتْ بَرْشَة فِي الرَّبْ وَقْتِلِّي شُفْتْ الِّي إِنْتُومَا رْجَعْتُوا لَاهِينْ بِيَّا. صْحِيحْ كُنْتُوا مِنْ قْبَلْ تْفَكْرُوا فِيَّا، آمَا مَا كَانِشْ عَنْدْكُمْ فُرْصَة بَاشْ تْظَهْرُوا هَاذَا.
وتَوَّا عَنْدِي الِّي نِحْتَاجُو الكُلْ وأَكْثِرْ. وأُمُورِي وَلَّاتْ لَابَاسْ بَعْدْمَا جَابْلِي أَبَفْرُودِيتُسْ الحَاجَاتْ الِّي بَعَثْتُوهَالِي مْعَاهْ، وهِيَّ كِيمَا قُرْبَانْ رِيحْتُو طَيْبَة، وذْبِيحَة يِقْبِلْهَا ويِرْضَى عْلِيهَا اللَّهْ.
وحَبِّيتْ نْخَلِّيهْ بَحْذَايَا بَاشْ يِخْدِمْنِي فِي عُوضِكْ وآنَا مَرْبُوطْ عْلَى خَاطِرْ البْشَارَة
وهُومَا غِلْبُوهْ بْدَمْ الخَرُوفْ، وبِشْهَادِتْهُمْ لِيهْ، ومَا كَانِتْشْ حْيَاتْهُمْ عْزِيزَة عْلِيهُمْ، حَتَّى قُدَّامْ المُوتْ.