26 عْلَى خَاطْرُو تْوَحَّشْكُمْ الكُلْ بَرْشَة، واتْقَلَّقْ كِي سْمَعْتُوا بِلِّي هُوَّ مْرِيضْ.
إِنْتُومَا يَا تَاعْبِينْ وحْمَالْكُمْ ثْقِيلَة، إِيجَاوْنِي وآنَا نْرَتَّحْكُمْ.
وهَزْ مْعَاهْ بُطْرُسْ ووْلَادْ زَبَدِي الإِثْنِينْ، وبْدَا يْحِسْ فِي الضِّيقْ والحُزْنْ.
آمَا بُولِسْ قَالِلْنَا: «عْلَاشْ تِبْكِيوْ وتْوَجْعُولِي فِي قَلْبِي؟ آنَا مُسْتْعَدْ مُشْ بَاشْ يُرْبْطُونِي بَرْكَا فِي أُورْشَلِيمْ، آنَا مُسْتْعَدْ حَتَّى بَاشْ نْمُوتْ عْلَى خَاطِرْ إِسْمْ الرَّبْ يَسُوعْ».
عْلَى خَاطِرْنِي مِتْوَحَّشْكُمْ، ونْحِبْ نَعْطِيكُمْ بَرْكَة رُوحِيَّة تْقَوِّيكُمْ،
إِفْرْحُوا مْعَ الفَرْحَانِينْ، وإِبْكِيوْ مْعَ الِّي يِبْكِيوْ.
آنَا حْزِينْ بَرْشَة، وفِي قَلْبِي وْجِيعَة مَا تُوفَاشْ،
إِذَا كَانْ عُضُوْ يِتْوَجَّعْ، الأَعْضَاءْ الكُلْ تِتْوَجَّعْ مْعَاهْ، وإِذَا كَانْ عُضُوْ يَاخِذْ كَرَامَة، الأَعْضَاءْ الكُلْ تِفْرَحْ مْعَاهْ.
ورَاهُمْ يِدْعِيوْلْكُمْ وعَنْدْهُمْ مَحَبَّة كْبِيرَة لِيكُمْ، بِسْبَبْ النِّعْمِة العْظِيمَة الِّي عْطَاهَالْكُمْ اللَّهْ.
هِزُّوا أَحْمَالْ بْعَضْكُمْ، وهَكَّا إِطَّبْقُوا شَرِيعِةْ المَسِيحْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نُطْلُبْ مِنْكُمْ بَاشْ مَا تْأَيْسُوشْ بِسْبَبْ المَشَاكِلْ الِّي نْعَانِي فِيهَا عْلَى خَاطِرْكُمْ، رَاهِي لْمَجْدْكُمْ.
نُشْكُرْ اللَّهْ كُلْ مَا نِتْفَكَّرْكُمْ،
واللَّهْ يِشْهِدْ قَدَّاشْ نْحِبْكُمْ الكُلْ بِالمْحَبَّة الِّي يَعْطِيهَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
وشُفْتْ الِّي لَازِمْ نِبَعْثِلْكُمْ خُويَا أَبَفْرُودِيتُسْ الِّي خْدِمْ وجَاهِدْ مْعَايَا، ولِّي بْعَثْتُوهُولِي بَاشْ يْعَاوِنِّي،
هُوَّ كَانْ مْرِيضْ بَرْشَة وقْرِيبْ لَا مَاتْ، آمَا اللَّهْ حَنْ عْلِيهْ وحَنْ عْلِيَّا آنَا زَادَا، بَاشْ مَا نْزِيدِشْ نَحْزِنْ أَكْثِرْ.
مَالَا، يَا خْوَاتِي الِّي نْحِبْهُمْ ومِتْوَحَّشْهُمْ، يَا فَرْحْتِي وتَاجْ رَاسِي، إِثْبْتُوا فِي الرَّبْ يَا حْبَابِي.
هَاذَا الِّي يْخَلِّيكُمْ تِفْرْحُوا، رَغْمِلِّي تَوَّا لَازِمْ تَحْزْنُوا لْمُدَّة قْصِيرَة، بِسْبَبْ كُلْ أَنْوَاعْ المْحَايِنْ الِّي تْجِيكُمْ ،