20 رَاهُو مَا عَنْدِيشْ شْكُونْ كِيفُو، قَلْبُو عْلِيكُمْ بِالحَقْ،
والخَدَّامْ يُهْرُبْ عْلَى خَاطْرُو خَدَّامْ، ومَا يْهِمُّوشْ فِي الغْنَمْ.
قَالْ الكْلَامْ هَاذَا مُشْ عْلَى خَاطْرُو يْحِنْ عَالفْقَارَى، آمَا عْلَى خَاطْرُو كَانْ سَارِقْ، وصَنْدُوقْ الفْلُوسْ عَنْدُو، وكَانْ يِسْرِقْ مِلِّي يِتْحَطْ فِيهْ.
وإِلَاهْ الصَّبْرْ والتَّشْجِيعْ يْعَاوِنْكُمْ بَاشْ تْكُونُوا بْرَأْيْ وَاحِدْ كِيمَا عَلِّمْنَا المَسِيحْ يَسُوعْ،
وإِذَا كَانْ جَاكُمْ تِيمُوثَاوُسْ، خَلِّيوَهْ يْكُونْ مِرْتَاحْ عَنْدْكُمْ، عْلَى خَاطْرُو يِخْدِمْ فِي الرَّبْ كِيفِي.
مَالَا كَمْلُوا فَرْحْتِي وخَلِّي يْكُونْ عَنْدْكُمْ رَايْ وَاحِدْ ومْحَبَّة وَحْدَة، وقَلْبْ وَاحِدْ وهَدَفْ وَاحِدْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا خِبْرِةْ تِيمُوثَاوُسْ وكِيفَاشْ خْدِمْ مْعَايَا فِي تَوْصِيلْ البْشَارَة كِيمَا يِخْدِمْ الوْلِدْ مْعَ بُوهْ.
ويْسَلَّمْ عْلِيكُمْ زَادَا يَشُوعْ الِّي يْنَادِيوْلُو يُوسْتُسْ. ومِنْ بِينْ اليْهُودْ الِّي أَمْنُوا، هَاذُومَا بَرْكْ الِّي يِخْدْمُوا مْعَايَا فِي مَمْلَكْةْ اللَّهْ، وهُومَا مَصْدِرْ تَشْجِيعْ لِيَّا.
لْتِيمُوثَاوُسْ، وِلْدِي الحْقِيقِي فِي الإِيمَانْ. النِّعْمَة والرَّحْمَة والسَّلَامْ لِيكْ مِنْ اللَّهْ الآبْ ومِنْ يَسُوعْ المَسِيحْ رَبْنَا.
وإِنْتِ، إِذَا فَكَّرْتْ الإِخْوَة بِالوْصَايَا هَاذُمْ، تْكُونْ خَادِمْ بَاهِي لْيَسُوعْ المَسِيحْ، مِتْغَذِّي مِنْ كْلَامْ الإِيمَانْ ومِالتَّعْلِيمْ الصْحِيحْ الِّي اتَّبَّعْ فِيهْ.
ونِتْذَكِّرْ إِيمَانِكْ الصَّادِقْ، نَفْسْ الإِيمَانْ الِّي كَانْ سَاكِنْ فِي قَلْبْ مَمَّاتِكْ لُوئِيسْ وقَلْبْ أُمِّكْ أَفْنِيكِي، وآنَا مِتْأَكِّدْ الِّي هُوَّ يُسْكُنْ فِي قَلْبِكْ إِنْتِ زَادَا.
آمَا إِنْتِ تَبَّعْتْ التَّعْلِيمْ مْتَاعِي، وتَعْرِفْ سِيرْتِي، وأَهْدَافِي، وإِيمَانِي، وصَبْرِي، ومْحَبْتِي، وقَدَّاشْ نِتْحَمِّلْ،