3 نُشْكُرْ اللَّهْ كُلْ مَا نِتْفَكَّرْكُمْ،
قْبَلْ كُنْتُوا عَبِيدْ لِلذْنُوبْ، آمَا الحَمْدْ لِلَّهْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ طُعْتُوا مِنْ كُلْ قْلُوبْكُمْ التَّعْلِيمْ الِّي خْذِيتُوهْ.
نُشْكُرْ اللَّهْ دِيمَا عْلَى خَاطِرْكُمْ وعَالنِّعْمَة الِّي عْطَاهَالْكُمْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ،
وقَدْ مَا نُشْكْرُوا اللَّهْ عْلَى خَاطِرْكُمْ وعْلَى خَاطِرْ الفَرْحَة الِّي نْحِسُّوا بِيهَا قُدَّامْ إِلَاهْنَا بِسْبَبْكُمْ، وشْوَيَّة.
يَا خْوَاتْنَا، لَازِمْ نُشْكْرُوا اللَّهْ دِيمَا عْلَى خَاطِرْكُمْ. وهَاذَا حَقْ، عْلَى خَاطِرْ إِيمَانْكُمْ قَاعِدْ يِكْبِرْ بَرْشَة، ومْحَبِّتْكُمْ لِبْعَضْكُمْ قَاعْدَة تْزِيدْ،
نُشْكُرْ اللَّهْ، الِّي نِعْبِدْ فِيهْ بْضَمِيرْ طَاهِرْ كِيمَا عِبْدُوهْ جْدُودِي، ورَانِي دِيمَا نِتْذَكِّرْ فِيكْ فِي صْلَاتِي لِيلْ ونْهَارْ.