21 عْلَى خَاطِرْ بِالنِّسْبَة لِيَّا الحَيَاةْ هِيَّ المَسِيحْ، والمُوتْ رِبْحْ لِيَّا.
وبْفَضْلْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، إِنْتُومَا وَلِّيتُوا تَابْعِينْ لْيَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي عَرَّفْنَا حِكْمِةْ اللَّهْ، ولِّي عْلَى طْرِيقُو وَلِّينَا صَالْحِينْ وقِدِّيسِينْ ومِفْدِيِّينْ.
بُولِسْ وَلَّا أَبُلُّوسْ وَلَّا بُطْرُسْ، وَلَّا الدِّنْيَا، وَلَّا الحَيَاةْ وَلَّا المُوتْ وَلَّا الحَاضِرْ وَلَّا المُسْتَقْبِلْ: كُلْ شَيْ لِيكُمْ،
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي إِذَا كَانْ تِتْهَدْ الخِيمَة الِّي نْعِيشُوا فِيهَا عَالأَرْضْ، ولِّي هِيَّ بْدَنَّا، رَانَا عَنْدْنَا دَارْ حَضَّرْهَالْنَا اللَّهْ فِي السْمَاء، دَارْ مَا تِفْنَاشْ ومُشْ مَصْنُوعَة بِيدِينْ العْبَادْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ دِيمَا عَنْدْنَا الثِّيقَة الكَامْلَة فِي هَاذَا، ونَعْرْفُوا الِّي مَادَامْنَا سَاكْنِينْ فِي البْدَنْ هَاذَا، أَحْنَا بْعَادْ عَالرَّبْ.
وأَحْنَا وَاثْقِينْ، ونْخَيْرُوا إِنَّا نْسَلْمُوا فِي البْدَنْ هَاذَا، ونُسْكْنُوا مْعَ الرَّبْ.
آنَا مُتْ عَالصَّلِيبْ مْعَ المَسِيحْ، ومَا عَادِشْ آنَا الِّي عَايِشْ، آمَا المَسِيحْ هُوَّ الِّي عَايِشْ فِيَّا. والحَيَاةْ الِّي نْعِيشْهَا تَوَّا، قَاعِدْ نْعِيشْهَا بِالإِيمَانْ بْإِبْنْ اللَّهْ، الِّي حَبْنِي وضَحَّى بَحْيَاتُو عْلَى خَاطْرِي،
آمَا آنَا، مَا نِتْفَخِّرْ كَانْ بْصَلِيبْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ. بِالصَّلِيبْ وَلَّاتْ أُمُورْ الدِّنْيَا هَاذِي مِيْتَة ومَا عَادِشْ مُهِمَّة بِالنِّسْبَة لِيَّا، وآنَا وَلِّيتْ مِيِّتْ بِالنِّسْبَة لِلدِّنْيَا هَاذِي وأُمُورْهَا.
الِّي نِسْتَنَّى فِيهْ بِالحَقْ ونِتْمَنَّاهْ إِنُّو عُمْرِي مَا نْخِيبْ فِي حَتَّى شَيْ، آمَا تْكُونْ عَنْدِي الشَّجَاعَة فِي كُلْ وَقْتْ وبِالأَخَصْ تَوَّا، بَاشْ يِتْمَجِّدْ المَسِيحْ فِي حْيَاتِي الكُلْ، سِوَى عِشْتْ وَلَّا مُتِتْ.
آمَا كَانْ قْعَدِتْ حَيْ انَّجِّمْ نْزِيدْ نَعْمِلْ أَعْمَالْ عَنْدْهَا قِيمَة، هَاذَاكَا عْلَاشْ مَا نَعْرَفْشْ شْنُوَّة نِخْتَارْ!
وآنَا حَايِرْ بِينْ الإِثْنِينْ: نْحِبْ نِمْشِي مِالدِّنْيَا هَاذِي ونْكُونْ مْعَ المَسِيحْ، وهَاذَا خِيرْ بَرْشَة،
عْلَى خَاطِرْ الكُلْ يِجْرِيوْ عْلَى مَصْلْحِتْهُمْ مُشْ عْلَى مَصْلَحْةْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
ووَقْتِلِّي يُظْهُرْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ حْيَاتْكُمْ، إِنْتُومَا زَادَا بِشْ تُظْهْرُوا مْعَاهْ فِي مَجْدُو.
ومْبَعِّدْ سْمَعْتْ صُوتْ مِالسْمَاء يْقُولْ: «إِكْتِبْ: صَحَّة لِيهُمْ المُوتَى الِّي يْمُوتُوا مِنْ تَوَّا وهُومَا تَابْعِينْ الرَّبْ!». ويْجَاوِبْ الرُّوحْ: «إِيْ نْعَمْ! بِشْ يِرْتَاحُوا مِنْ تْعَبْهُمْ عْلَى خَاطِرْ أَعْمَالْهُمْ بِشْ تِشْهْدِلْهُمْ».