16 هَاذُومَا يَعْمْلُوا هَكَّا مِالمْحَبَّة، خَاطِرْهُمْ يَعْرْفُوا الِّي اللَّهْ إِخْتَارْنِي بَاشْ نْدَافَعْ عَالبْشَارَة.
كَانْ جِيتْ آنَا الِّي اخْتَرْتْ بَاشْ نْبَشِّرْ، وَقْتْهَا مِنْ حَقِّي نُخْلِصْ، آمَا مُشْ آنَا الِّي اخْتَرْتْ، هَاذِي مَسْؤُولِيَّة اللَّهْ أَمَّنِّي عْلِيهَا.
أَحْنَا مَا نْتَاجْرُوشْ بِكْلَامْ اللَّهْ كِيمَا يَعْمْلُوا بَرْشَة نَاسْ أُخْرِينْ، آمَا نِتْكَلْمُوا بِكْلَامْ صَادِقْ قُدَّامْ اللَّهْ بْصِيفِتْنَا مِتَّحْدِينْ مْعَ المَسِيحْ ومَبْعُوثِينْ مِنْ اللَّهْ.
بَاشْ تْنَجْمُوا تَخْتَارُوا الأَحْسِنْ، وتْكُونُوا طَاهْرِينْ ومَا عْلِيكُمْشْ لُومْ حَتَّى لِلنْهَارْ الِّي يِرْجَعْ فِيهْ المَسِيحْ،
ونْحِبْكُمْ تَعْرْفُوا يَا خْوَاتِي إِنُّو الِّي صَارْلِي خَلَّى البْشَارَة تُوصِلْ لْأَكْثِرْ بْقَايَعْ،
عْلَى خَاطِرْكُمْ شَارِكْتُونِي فِي تَوْصِيلْ البْشَارَة مِنْ نْهَارِةْ الِّي قْبِلْتُوهَا لْتَوَّا.
وعَنْدِي الحَقْ نْحِسْ الإِحْسَاسْ هَاذَا مِنْ نَاحْيِتْكُمْ عْلَى خَاطِرْكُمْ دِيمَا فِي قَلْبِي، وعْلَى خَاطِرْكُمْ الكُلْ مْشَارْكِينِي فِي نِعْمَةْ اللَّهْ، تَوَّا وآنَا مَرْبُوطْ فِي الحَبْسْ وَلَّا وَقْتِلِّي نْدَافَعْ عَالبْشَارَة ونْظَهِّرْ الِّي هِيَّ الحَقْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا خِبْرِةْ تِيمُوثَاوُسْ وكِيفَاشْ خْدِمْ مْعَايَا فِي تَوْصِيلْ البْشَارَة كِيمَا يِخْدِمْ الوْلِدْ مْعَ بُوهْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا، يَا أَهْلْ فِيلِپِّي، الِّي مِلِّي مْشِيتْ مِنْ مَنْطَقْةْ مَقْدُونِيَّة وبْدِيتْ نْبَشِّرْ، مَا فَمَّة حَتَّى كْنِيسَة عَاوْنِتْنِي فِي المَدْخُولْ والمَصْرُوفْ كَانْ إِنْتُومَا.
وإِنْتِ، يَا شْرِيكِي المُخْلِصْ، نْحِبِّكْ تْعَاوِنْهُمْ عْلَى خَاطِرْهُمْ جَاهْدُوا مْعَايَا فِي خِدْمِةْ البْشَارَة، هُومَا وإِكْلِيمَنْدُسْ ولِّي عَاوْنُونَا الكُلْ، الِّي أَسَامِيهُمْ مَكْتُوبَة فِي كْتَابْ الحَيَاةْ.