14 وبِسْبَبْ وْجُودِي فِي الحَبْسْ، أَغْلَبِيِّةْ المُؤْمْنِينْ وَلَّاتْ عَنْدُهُمْ ثِيقَة أَكْثِرْ فِي الرَّبْ بَاشْ يْبَشْرُوا بْكِلْمِةْ اللَّهْ بْشَجَاعَة ومِنْ غِيرْ خُوفْ.
قَالْ لِلرَّاجِلْ الِّي يِدُّو يَابْسَة: «قُومْ وآقِفْ فِي الوِسْطْ!».
إِنُّو يْنَجِّينَا مِنْ أَعْدَائْنَا، بَاشْ نِعْبْدُوهْ بْلَا خُوفْ،
وعْلَى خَاطِرْ عَنَّا الرْجَى هَاذَا، أَحْنَا نِتْكَلْمُوا بْثِيقَة كْبِيرَة.
آنَا عَنْدِي ثِيقَة كْبِيرَة فِيكُمْ وفَخُورْ بِيكُمْ بَرْشَة. ورَغْمْ المَشَاكِلْ الكُلْ، مِتْشَجَّعْ، وقَلْبِي فَايِضْ بِالفَرْحَة.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نُطْلُبْ مِنْكُمْ بَاشْ مَا تْأَيْسُوشْ بِسْبَبْ المَشَاكِلْ الِّي نْعَانِي فِيهَا عْلَى خَاطِرْكُمْ، رَاهِي لْمَجْدْكُمْ.
الِّي نِسْتَنَّى فِيهْ بِالحَقْ ونِتْمَنَّاهْ إِنُّو عُمْرِي مَا نْخِيبْ فِي حَتَّى شَيْ، آمَا تْكُونْ عَنْدِي الشَّجَاعَة فِي كُلْ وَقْتْ وبِالأَخَصْ تَوَّا، بَاشْ يِتْمَجِّدْ المَسِيحْ فِي حْيَاتِي الكُلْ، سِوَى عِشْتْ وَلَّا مُتِتْ.
وعَنْدِي الحَقْ نْحِسْ الإِحْسَاسْ هَاذَا مِنْ نَاحْيِتْكُمْ عْلَى خَاطِرْكُمْ دِيمَا فِي قَلْبِي، وعْلَى خَاطِرْكُمْ الكُلْ مْشَارْكِينِي فِي نِعْمَةْ اللَّهْ، تَوَّا وآنَا مَرْبُوطْ فِي الحَبْسْ وَلَّا وَقْتِلِّي نْدَافَعْ عَالبْشَارَة ونْظَهِّرْ الِّي هِيَّ الحَقْ.
مَالَا، يَا خْوَاتِي الِّي نْحِبْهُمْ ومِتْوَحَّشْهُمْ، يَا فَرْحْتِي وتَاجْ رَاسِي، إِثْبْتُوا فِي الرَّبْ يَا حْبَابِي.
وصَلِّيوْ بَاشْ نْوَصْلُو بْوُضُوحْ كِيمَا يِلْزِمْ.
آمَا بِالنِّسْبَة لْأَحْوَالِي، تَوَّا يْخَبَّرْكُمْ عْلِيهَا تِيخِيكُسْ، خُونَا المَحْبُوبْ، الخَادِمْ الأَمِينْ وشْرِيكْنَا فِي خِدْمِةْ الرَّبْ.
وكِيمَا تَعْرْفُوا أَحْنَا تْعَذَّبْنَا وتْهِنَّا فِي فِيلِپِّي، ورَغْمِلِّي النَّاسْ عَارْضُونَا، اللَّهْ عْطَانَا الشَّجَاعَة بَاشْ نْوَصْلُولْكُمْ البْشَارَة.
ولِّي نْقَاسِي فِي العْذَابْ عْلَى خَاطِرْهَا، حَتَّى إِنِّي تِرْبَطْتْ بِالسْلَاسِلْ كِيفْ المُجْرِمْ. آمَا كِلْمِةْ اللَّهْ مَا تِتْرْبَطْشْ.