12 ونْحِبْكُمْ تَعْرْفُوا يَا خْوَاتِي إِنُّو الِّي صَارْلِي خَلَّى البْشَارَة تُوصِلْ لْأَكْثِرْ بْقَايَعْ،
وهَاذِي بِشْ تْكُونِلْكُمْ فُرْصَة بَاشْ تِشْهْدُولِي.
آمَا المُؤْمْنِينْ الِّي تْفَرْقُوا كَانُوا يِمْشِيوْ مِنْ بُقْعَة لْبُقْعَة يْوَصْلُوا فِي البْشَارَة.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي الأُمُورْ الكُلْ تِخْدِمْ مْعَ بْعَضْهَا لِلخِيرْ لِلنَّاسْ الِّي يْحِبُّوا اللَّهْ، ولِّي دْعَاهُمْ حَسْبْ قَصْدُو.
آمَا فِي الأُمُورْ هَاذِي الكُلْ، أَحْنَا أَكْثِرْ مِنْ غَالْبِينْ بِلِّي حَبْنَا.
عْلَى خَاطِرْكُمْ شَارِكْتُونِي فِي تَوْصِيلْ البْشَارَة مِنْ نْهَارِةْ الِّي قْبِلْتُوهَا لْتَوَّا.
وعَنْدِي الحَقْ نْحِسْ الإِحْسَاسْ هَاذَا مِنْ نَاحْيِتْكُمْ عْلَى خَاطِرْكُمْ دِيمَا فِي قَلْبِي، وعْلَى خَاطِرْكُمْ الكُلْ مْشَارْكِينِي فِي نِعْمَةْ اللَّهْ، تَوَّا وآنَا مَرْبُوطْ فِي الحَبْسْ وَلَّا وَقْتِلِّي نْدَافَعْ عَالبْشَارَة ونْظَهِّرْ الِّي هِيَّ الحَقْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا خِبْرِةْ تِيمُوثَاوُسْ وكِيفَاشْ خْدِمْ مْعَايَا فِي تَوْصِيلْ البْشَارَة كِيمَا يِخْدِمْ الوْلِدْ مْعَ بُوهْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا، يَا أَهْلْ فِيلِپِّي، الِّي مِلِّي مْشِيتْ مِنْ مَنْطَقْةْ مَقْدُونِيَّة وبْدِيتْ نْبَشِّرْ، مَا فَمَّة حَتَّى كْنِيسَة عَاوْنِتْنِي فِي المَدْخُولْ والمَصْرُوفْ كَانْ إِنْتُومَا.
وإِنْتِ، يَا شْرِيكِي المُخْلِصْ، نْحِبِّكْ تْعَاوِنْهُمْ عْلَى خَاطِرْهُمْ جَاهْدُوا مْعَايَا فِي خِدْمِةْ البْشَارَة، هُومَا وإِكْلِيمَنْدُسْ ولِّي عَاوْنُونَا الكُلْ، الِّي أَسَامِيهُمْ مَكْتُوبَة فِي كْتَابْ الحَيَاةْ.
نْحِبْ الرْجَالْ فِي كُلْ بْلَاصَة يْصَلِّيوْ بْقْلُوبْ طَاهْرَة، مِنْ غِيرْ غُشْ ولَا عَرْكْ.
ولِّي نْقَاسِي فِي العْذَابْ عْلَى خَاطِرْهَا، حَتَّى إِنِّي تِرْبَطْتْ بِالسْلَاسِلْ كِيفْ المُجْرِمْ. آمَا كِلْمِةْ اللَّهْ مَا تِتْرْبَطْشْ.
آمَا الرَّبْ وْقِفْ مْعَايَا وقَوَّانِي، بَاشْ نَجِّمْتْ نْوَصِّلْ البْشَارَة ويِسْمْعُوهَا الشُّعُوبْ الكُلْ، ومَنَّعْنِي مِنْ فُمْ الصِّيدْ،