وْملّي فطن بولُس بلّي البعض مِنّوم كانو صدّوقيّين ويَخرين فرّيسيّين، رفع الصوت ديالو فوسط المَجْلس وْقال: "آ الرجال الخوت، أنا فرّيسي، ولد فرّيسي. كيتّحْكم عليَّ بْسباب الرجا في القيامة د الميّتين."
وْحيت المرسى ما كانت شي مناسبة باش يبقاو فيها في فصل الشتا، الأغلبية اتَّفقو باش يسافرو من تمّا، مصّاب يقدرو يوصلو نْفينِكْس، واحد المرسى في كريت مقابلة الجنوب والشمال د الغرب، باش يقضيو فيها فصل الشتا.
على ديك الشي ملّي ما قدرْتْ شي نصبر كتَر، صيفطْتْ تيموثاوس باش نعرف كيف هُوَ الإيمان ديالكُم باش ما يكون شي المجرّب جرّبكُم وْترجع الخدمة ديالنا بلا فايدة.
وْفي الآخر كيتسنّاني التاج د التقوى الّي غادي يعطيه لي الرَّبّ الحاكم العادل في ديك النهار. وْماشي غير لِلي، وَلكن حتّى نْكُل الناس الّي بغاو الظهور ديالو.