وَلكن إدا كانت شي هجّالة عنداْ الولاد أَوْلا الحفايد، يتعلّمو التقوى في الُوّل باش يتهلّاو في أهل داروم، ويردّو الّي كيسالو لوم الوالِدين، حيت هَد الشي مزيان وْمقبول عند اللّٰه.
الّي نجّانا وْعَيّط علينا بواحد الدعْوة مقدّسة، ماشي على حسب الأعْمال ديالنا، وَلكن على حسب القصد والنعْمة الّي اتّعطات نّا في المسيح يَسوع قبل من بداية الزمان.