و وَكِت ما كان ماشي في السِّكَّه، واحِد جَرى و رَكَع قِدّامو و سَألو و قال ليهو: ”يا المُعَلِّم الصّالِح، أسَوّي شِنو عَشان أُورَث الحَياة الأبَديَّه؟“
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.
و كِدا، يا رُجال، إنتو كَمان، عيشو مَعَ زوجاتكُم بِمَعرِفَه، زي ما هُم الجِّنس الأضعَف، و شَرِّفوهُم زي الوارِثات مَعاكُم لِنِعمَة الحَياة، عَشان ما بِتكون في حاجَه تَوَقِّف صَلَواتكُم.