عَشان دا فَخرَنا: ضَميرنا يَشهَد لينا، نِحنا مَشينا في الدُّنيا في القَداسَه و الإخلاص المِن الله و خُصوصاً مِن جِهَتكُم. و ما عَمَلنا كِدا بِحِكمَة الإنسان، لَكِن بِنِعمَة الله.
لَكِن نِحنا أبينا نَعمِل أي حاجَه بِالسِّر ولّا الفيهو عيب. ما نَغِش ولّا نَغَيِر كِلمَة الله. بِالعَكس نِبَيِّن الحَق، و نَحمِد نُفوسنا قِدّام ضَمير النّاس و قِدّام الله.
و النّاس يَعرِفوها بِأعمالا الكوَيسَه. هي كانَت رَبَّت الأولاد، و فَتَحَت بيتا لِلغَريبين، و غَسَّلَت كِرعين القِدِّسين، و ساعَدَت المَظلومين، و أدَّت نَفسَها لِكُلّو عَمَل كوَيس.
الكِلمَه دي أمينَه. و أنا عاوزَك تَشهَد بِتأكيد لِلحاجات دي، عَلَشان ديل، الآمَنو بِالله، بِهتَمّو عَشان يَعمِلو أعمال كوَيسَه. و الحاجات دي طَيبَه و عِندَها فايدَه لِلنّاس.