إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
الكِلمَه دي أمينَه. و أنا عاوزَك تَشهَد بِتأكيد لِلحاجات دي، عَلَشان ديل، الآمَنو بِالله، بِهتَمّو عَشان يَعمِلو أعمال كوَيسَه. و الحاجات دي طَيبَه و عِندَها فايدَه لِلنّاس.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.
و هُم يَرَتِّلو تَرتيلَه جَديدَه، و بِقولو: ”إنتَ مُستَحِق تاخُد الكِتاب و تَفِك أختامو، عَلَشان كُنتَ مَكتول، و بِدَمَّك أشتَريت لِلَّه مِن كُلّو قَبيلَه و لُغَه و شَعب و أُمَّه.