و بِنَعرِف دا، القانون ما مَعمول لِلبارين، لَكِن لِلخاطيين و الما بِطيعُو، لِلبَطّالين و المُذنِبين، و لِلبِدون قَداسَه و البِدون دين، لِكاتِلين الأبَهات و الأُمَّهات، و كاتِلين النّاس.
عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
عَشان بَعض مِن النّاس دَخَلو بينكُم بِالسِّر، و هُم ما بِخافو الله. و هُم يَغَيِّرو نِعمَة إلَهنا لِلفَضيحَه و بِنكُرو سَيِدنا و رَبَّنا الوَحيد، يَسُوع المَسيح. و مِن وَكِت طَويل دينونَتُم كانَت مَكتوبَه.
و ما في شي نَجِس بِدخُل فيها أبَداً، ولّا أي واحِد اليَعمِل الحاجَه البِتَخجَل ولّا الكِضِب. لَكِن بَس النّاس الأساميهُم مَكتوبين في كِتاب الحَياة بِتاع الحَمَل يدخُلو.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“