عَشان الله خَلَق فيهو كُلّو حاجَه، الحاجات الفي السَّما و عَلى الأرض، النَقدَر نَشوفو و الما نَقدَر نَشوفو، إذا كان كَراسي المُلوك، ولّا قُوّات ولّا مُديرين، ولّا سَلاطين. الله خَلَق كُل الحاجات بيهو و ليهو.
و لِلسَّبَب دا كَمان أتحَمَّل الحاجات دي. و لَكِن أنا ما بَخجَل، عَلَشان انا بَعرِف الآمَنتَ بيهو، و أنا مِتأكِّد هو بِقدَر يَحفَظ السَّلَّمتو ليهو لِغايَة اليوم داك.
و ديل كُلُّهُم ماتو في الإيمان. و هُم ما قِبِلو الوُعود، لَكِن شافوها و سَلَّمو عَليها مِن بَعيد. و إعتَرَفو بِأنَّ هُم غَريبين و ضُيوف ساكِنين عَلى الأرض.