36 زي ما مَكتوب: ”نِحنا فِشانَك في خَطَر مِن الموت كُل النَّهار، و حَسبونا زي خِرفان لِلضَّبيحَه.“
هُم بِطرُدوكُم مِن بُيوت الرَّب. لَكِن ساعَه بِتَجي، فيها أي واحِد البِكتُلكُم يَفتَكِر هو بِخدِم الله.
لَكِنّي ما أحسِب حَياتي غالي لِنَفسي أبَداً، إذا كان بَس أكَمِّل شُغلي و الخِدمَه القِبِلتا مِن الرَّب يَسُوع عَشان أشهَد بِإنجيل نِعمَة الله.
و دا هو فَصِل الكِتاب الكان بِقراهو: ”زي ما يَسوقو الخَروف لِلضَّبيحَه، و زي حَمَل يَسكُت قِدّام البِقطَع شَعرو، كِدا ما فَتَح خَشمو.
و لِشِنو نِحنا في الخَطَر كُلّو ساعَه؟
أخَبِّركُم، يا أخوان، بِالفَخر العِندي فيكُم في يَسُوع المَسيح رَبَّنا، بَموت كُلّو يوم.
عَشان أفتَكِر الله أدّانا المَحَل الفي الآخِر زي المَحكوم عَلينا بِالموت. عَشانّا بِقينا مَنظَر لِلدُّنيا و لِلمَلائكَه و لِلنّاس.
بِالحَق، شِلنا في نُفوسنا حُكم الموت. و دا حَصَل لينا عَلَشان ما نَتَّكِل عَلى نُفوسنا، لَكِن عَلى الله البِقَوِّم المَيِّتين.
هُم خَدّامين المَسيح؟ أنا أحسَن. بَتكَلَّم زي المَجنون. أنا تِعِبتَ زِيادَه كَتير، جَلَدوني أكتَر، كُنتَ في السِّجِن مَرّات أكتَر، و في خَطَر الموت مَرّات كَتيرَه.
و نِحنا زي الما مَعروفين، لَكِن مَعروفين، زي ديل البِموتو، و أهو! نَعيش، و زي ديل اليَجازوهُم، و ما يَكتُلونا.
عَشان أعرِفو و قُوَّة قيامَتو، و شَرِكَة أتعابو، و بَكون زيهو في موتو.