قُبّال عيد الفِصَح، لَمّا يَسُوع عِرِف ساعتو جات عَشان يَسيب الدُّنيا دي، و يَمشي لِلأبو، هو حَبَّ النّاس بِتاعو الكانو في الدُّنيا، و حَبّاهُم لِلآخِر.
عَلَشان كِدا، بَكون مَبسوط مِن الضَّعفات و الشَّتايِم و الأتعاب و الطُّرود و الصُّعوبات فِشان المَسيح. عَشان كُلّو وَكِت لَمّا أكون ضَعيف، في الوَكِت دا، أنا قَوّي.
و لِلسَّبَب دا كَمان أتحَمَّل الحاجات دي. و لَكِن أنا ما بَخجَل، عَلَشان انا بَعرِف الآمَنتَ بيهو، و أنا مِتأكِّد هو بِقدَر يَحفَظ السَّلَّمتو ليهو لِغايَة اليوم داك.