34 مِنو البِحكُم عَليهُم؟ المَسيح يَسُوع يَطلُب فِشانّا، و هو المات، لَكِن بِالأكتَر قام مِن بين المَيِّتين، و هو عَن يَمين الله.
زي ما إبن الإنسان ما جا عَشان النّاس يَخدِموهو، لَكِن عَشان يَخدِم النّاس، و عَشان يَدّي نَفسو فِداء لِناس كُتار.“
و بَعَد ما الرَّب يَسُوع كَلَّمُم، إتَّخَد لِلسَّما، و قَعَد عَلى يَمين الله.
بَعَد شوَيَه الدُّنيا ما ماشيَه تَشوفني تاني مَرَّه، لَكِن إنتو بِتشوفوني. عَلَشان أنا حَي، إنتو كَمان بِتَحيو.
و في اليوم داك، ما بِتَسألوني أي شي. الحَق الحَق أقول ليكُم، كُل البِتَطلُبوهو مِن الأبو بِإسمي، بِدّيهو ليكُم.
لَكِن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين و فَكَّ ليهو أوجاع الموت، عَلَشان ما كان مُمكِن لِلموت أن يَمسِكو.
فِشان كِدا، بَعَد دا، ما نَحكُم بَعَضَنا بَعض، و لَكِن أحكُمو بِدا، ما تَخُتّو لِلأخو حَجَر وقوع ولّا أي حاجَه التَّوَقِّفو في سِكّتو.
و بِالسَّبَب دا، المَسيح مات و رَجَع لِلحَياة، عَشان يَكون الرَّب عَلى المَيِّتين و الحَيين.
هُم سَلَّموهو لِلموت عَشان خَطايانا. و الله قَوَّمو عَشان نِتبَرَّر.
عَلَشان كِدا، ما في دينونَه هَسَّع عَلى ديل الفي المَسيح يَسُوع.
و البِفَتِّش القُلوب بِيَعرِف فِكر الرّوح هو شِنو، عَلَشان الرّوح يَطلُب فِشان القِدِّسين بِحَسَب إرادَة الله.
عَلَشان كِدا، إذا إنتو قُمتو مَعَ المَسيح، أطلُبو الحاجات الفي فوق، المَكان الفيهو المَسيح قاعِد عَن يَمين الله.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
عَلَشان كِدا، هو بِقدَر يَخَلِّص بِالتَّمام ديل اليَقَرِّبو بيهو لِلَّه، عَلَشان هو دايماً يَعيش عَشان يِتوَسَّط ليهُم.
عَشان المَسيح ما دَخَل لِقُدُس الأقداس المَعمول بِالنّاس، و دا صورَة الحاجات الحَقيقيَه. لَكِن هو دَخَل لِلسَّما عَشان يَظهَر قِدّام وَش الله فِشانّا.
عَشان المَسيح كَمان مات مَرَّه واحدَه فِشان الخَطايا، مات البار عَن المُذنِب عَشان يَقَرِّبنا لِلَّه. كَتَلوهو في الجِّسم، لَكِن عَمَلوهو حَي في الرّوح.
و هو دَخَل السَّما، و هو في يَمين الله، و المَلائكَه و السُّلطات و القُوّات يَطيعوهو.
أنا هو الحَي. و كُنتَ مَيِّت، و شوف، أنا حَي لِلأبَد! و أنا عِندي مَفاتيح الموت و الهاويَه.