20 عَشان الخَليقَه كانَت تِحِت سُلطتو، عَشان تَبقى بِدون فايدَه. و دا مُش بِإرادَة الخَليقَه، لَكِن بِسَبَب الله الخَتّاها تِحِت سُلطتو في الرَّجاء.
نِحنا بِنَعرِف الخَليقَه كُلَّها تَكورِك مَعانا زي مِن الوَجَع الشَّديد بِتاعَت الحامِل لِغايَة هَسَّع.
عَشانّا بِالرَّجاء خَلَّصنا. لَكِن الرَّجاء النَقدَر نَشوفو، مُش رَجاء حَقيقي. مِنو يَنتَظِر لِلشّي الشّافو مِن قُبّال؟