19 عَشان الخَليقَه تِستَنّى بِرَجاء شَديد لِغايَة أولاد الله يَظهَرو.
مُبارَكين اليَعمِلو السَّلام، عَشان بِسَمّوهُم أولاد الله.
و لَكِن القِبلوهو، هو أدّاهُم سُلطَه عَشان يَبقو أولاد الله، يَعني النّاس البِآمِنو بِإسمو.
و هو لازِم يِستَنّى في السَّما لِغايَة الوَكِت بِجي، لَمّا الله يَرَجِّع كُلّو شي. و هو إتكَلَّم عَن دا بِخَشم كُلّو أنبياهو مِن زَمان.
كُلُّهُم روح الله بِقودُم، هُم أولاد الله.
الرّوح نَفسو يَشهَد لِأرواحنا نِحنا أولاد الله.
أفتَكِر ما بَقدَر أقيس أتعاب الزَّمَن الحاضِر بِالمَجد الماشي يَظهَر لينا.
و مُش دا بَس، لَكِن نِحنا كَمان، العِندَنا أوَّل ثِمار الرّوح، نِحنا نَبكي في نُفوسنا مُنتَظِرين لِلَّه اليَعمِلنا أولادو، يَعني فِداء أجسامنا.
و: ”في المَكان القالو ليهُم فيهو: إنتو ما شَعبي، هُم هِناك بِسَمّوهُم أولاد الله الحَي.“
و عَشان كِدا إنتو ما ناقصين في أي هَدِيَّه مِن الرّوح، و إنتو مُستَنّين ظُهور رَبَّنا يَسُوع المَسيح.
هو بِشَدِّدكُم لِلآخِر بِدون لوم في يوم رَبَّنا يَسُوع المَسيح.
و بَكون ليكُم أبو، و إنتو بِتكونو لَي أولاد و بَنات، يَقول الرَّب القادِر عَلى كُلّو شي.“
عَشان كُلُّكُم أولاد الله بِالإيمان بِالمَسيح يَسُوع.
أنتَظِر و عِندي رَجاء إنّي ما بَكون خَجلان أبَداً، و لَكِن بِكون عِندي شَجاعَه حَتّى المَسيح بِكون مُحتِرَم في جِسمي هَسَّع، زي في كُلّو وَكِت، إذا بِالحَياة ولّا بِالموت.
لَمّا المَسيح حَياتنا يَظهَر، في الوَكِت دا إنتو كَمان تَظهَرو مَعاهو في المَجد.
و الكِلمات دي: ”مَرَّه تانيَه،“ يَعني يَشيل المُمكِن يَهِزّوها، زي الحاجات المَعمولَه، عَلَشان الما مُمكِن يَهِزّوها تِستَمِر.
عَلَشان كِدا، جَهِّز عُقولكُم لِلعَمَل، أمسِكو نُفوسكُم، و خُتّو رَجاكُم بِالتَّمام في النِّعمَه البِجيبوها ليكُم عِند ظُهور يَسُوع المَسيح.
و داك يَكون لِبيّنَة إيمانكُم. الدَّهَب، البِخسَر، يَمتَحِن بِالنّار. و كِدا إيمانكُم، الغالي مِن الدَّهَب، لازِم يَمتَحِن كَمان عَلَشان يَكون لِلحَمد و المَجد و الإحتِرام عِند ظُهور يَسُوع المَسيح.
شوفو نوع المَحَبَّه الأدّانا الأبو لِغايَة ما يَسَمّونا أولاد الله. و نِحنا كِدا. عَلَشان كِدا، الدُّنيا ما بِتَعرِفنا عَشان الدُّنيا ما عِرفَتو.
يا مَحبوبين، هَسَّع نِحنا أولاد الله. و لِسَّع ما ظَهَر نِحنا بِنكون شِنو. و لَكِن بِنَعرِف إذا هو ظَهَر، بِنكون زيهو، عَشان بِنشوفو زي ما هو.
الزّول البِغلِب، هو يورَث الحاجات دي، و أنا بَكون ليهو إلَه و هو بِكون لَي وَلَد.