14 كُلُّهُم روح الله بِقودُم، هُم أولاد الله.
مُبارَكين اليَعمِلو السَّلام، عَشان بِسَمّوهُم أولاد الله.
و لَكِن القِبلوهو، هو أدّاهُم سُلطَه عَشان يَبقو أولاد الله، يَعني النّاس البِآمِنو بِإسمو.
عَشان الخَليقَه تِستَنّى بِرَجاء شَديد لِغايَة أولاد الله يَظهَرو.
البِعيشو حَسَب الجِّسِم، هُم بِخَلّو بالُم بِحاجات الجِّسِم. و البِعيشو حَسَب الرّوح، بِخَلّو بالُم بِحاجات الرّوح.
لَكِن إنتو ما في الجِّسِم لَكِن في الرّوح، إذا روح الله ساكِن فيكُم. و إذا واحِد ما عِندو روح المَسيح، هو ما لِلمَسيح.
و: ”في المَكان القالو ليهُم فيهو: إنتو ما شَعبي، هُم هِناك بِسَمّوهُم أولاد الله الحَي.“
يَعني مُش أولاد الجِّسِم هُم أولاد الله، لَكِن أولاد الوَعَد يَحسِبوهُم أولاد.
و بَكون ليكُم أبو، و إنتو بِتكونو لَي أولاد و بَنات، يَقول الرَّب القادِر عَلى كُلّو شي.“
عَشان كُلُّكُم أولاد الله بِالإيمان بِالمَسيح يَسُوع.
عَشان يَفدي ديل التِحِت القانون عَشان نَبقى أولاد.
عَلَشان إنتو أولاد، الله رَسَّل روح إبنو لِقُلوبنا، البِكورِك: ”أبّا، يَعني يا أبوي.“
عَشان كِدا بَقول، أمشو بِالرّوح، و كِدا ما بِتكَمِّلو شَهوات الجِّسِم.
لَكِن إذا كان الرّوح يَقودكُم، إنتو ما تِحِت القانون.
و في المَحَبَّه، إختارنا مِن قُبّال عَشان يَعمِلنا أولاد لِنَفسو بِيَسُوع المَسيح، حَسَب فَرَحو و إرَادَتو.
عَلَشان ثِمار الرّوح هو في كُلّو حاجَه طَيبَه و في بِر و في حَق.
شوفو نوع المَحَبَّه الأدّانا الأبو لِغايَة ما يَسَمّونا أولاد الله. و نِحنا كِدا. عَلَشان كِدا، الدُّنيا ما بِتَعرِفنا عَشان الدُّنيا ما عِرفَتو.
و كُل البِحفَظو أوامِرو يَسكُنو فيهو و هو فيهُم. و بِدا بِنَعرِف هو يَسكُن فينا، بِالرّوح الأدّاهو لينا.
الزّول البِغلِب، هو يورَث الحاجات دي، و أنا بَكون ليهو إلَه و هو بِكون لَي وَلَد.