و لَكِن أنا أقول ليكُم، كُل اليَزعَل عَلى أخوهو، هو قَرَّب لِلحُكم. و اليَقَول لِأخوهو: يا بَليد، هو قَرَّب لِلمَجِلس. و اليَقول: يا غَشيم، هو قَرَّب لِنار جَهَنَّم.
و يَسُوع مَشى مَعاهُم. و لَمّا ما كان بَعيد مِن البيت، رَئيس الجّيش رَسَّل ليهو أصحابو يَقول ليهو: ”يا رَب، ما تَتَعِّب نَفسَك، عَشان أنا ما بَستَحِق إنتَ تَدخُل بيتي.
عَشان كِلمَة الله حَيَه و نَشيطَه، و سنينا مِن كُلّو سيف العِندو طَرفين. و هي تَقطَع حَتّى تَقَسِّم النَّفس و الرّوح، و المَفاصِل و المُخ، و تَحكُم في أفكار القَلِب و إرَادَتو.